جملة "ستظل رابطة تؤلف بيننا فهي الرجاء لناطق بالضاد" هي جملة خبرية انشائية، وتعتبر جملة واحدة، وليست جملتين كما يظن البعض، حيث أن الواو في "فهي" هي واو الحال، وليس واو العطف.
مع الشرح:
- ستظل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- رابطة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- تؤلف: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- بيننا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- فهي: الواو واو الحال حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
- الرجاء: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- لناطق: جار ومجرور متعلقان بخبر المبتدأ.
- بالضاد: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
المعنى: أن اللغة العربية ستظل وسيلة للتواصل بين المتحدثين بها، فهي الأمل والأمل للناطقين بها.
التوضيح:
- الفاعل: هو الذي قام بالفعل، ويكون في الجملة الفعلية، أما في الجملة الاسمية فيكون المبتدأ.
- المفعول به: هو الشيء الذي وقع عليه الفعل، ويكون منصوبًا دائمًا.
- المبتدأ: هو الذي تبدأ به الجملة الاسمية، ويكون مرفوعًا دائمًا.
- الخبر: هو الذي يخبر عن المبتدأ، ويكون مرفوعًا أو منصوبًا أو مجزومًا.
- الجار والمجرور: هو عبارة عن حرف جر واسم مجرور، ويُعرب الاسم المجرور حسب نوع حرف الجر.
- المضاف إليه: هو اسم منصوب يُضاف إلى اسم آخر، ويُعرب حسب إعراب الاسم الذي يضاف إليه.
أتمنى أن يكون هذا الشرح قد نال رضاك.