الشعور العاطفي في البيت الأول من قصيدة حكم خالدة هو الشعور بالأمل. يبدأ الشاعر قصيدته بذكر الله تعالى، والتأكيد على قدرته وعظمته، وهذا يوحي بشعور الشاعر بالأمل والثقة في الله تعالى. كما أن الشاعر يذكر في البيت الأول أن الله تعالى هو خالق الكون، وهذا يؤكد على قدرة الله تعالى وعظمته، مما يبعث في نفس الشاعر الأمل والتفاؤل.
ويمكن توضيح ذلك من خلال الآتي:
- ذكر الله تعالى في بداية القصيدة، وهو تعبير عن الإيمان بالله تعالى، والاعتماد عليه، وهذا يوحي بشعور الشاعر بالأمل والثقة.
- تأكيد الشاعر على قدرة الله تعالى، من خلال ذكر أنه خالق الكون، وهذا يبعث في نفس الشاعر الأمل والتفاؤل.
وهذا الشعور بالأمل هو شعور أساسي في القصيدة، حيث يستمر الشاعر في ذكره في الأبيات التالية، ويؤكد على أهمية الأمل في حياة الإنسان.
وفيما يلي بعض الأمثلة على استخدام الشاعر للغة في التعبير عن الشعور بالأمل في البيت الأول:
- استخدام كلمة "الرحمن"، وهي من أسماء الله الحسنى، وتدل على الرحمة والرأفة، مما يوحي بشعور الشاعر بالأمل والثقة في الله تعالى.
- استخدام كلمة "الرحيم"، وهي من أسماء الله الحسنى، وتدل على الرحمة والرأفة، مما يوحي بشعور الشاعر بالأمل والثقة في الله تعالى.
- استخدام كلمة "خلق"، وهي تدل على القدرة والخلق، مما يبعث في نفس الشاعر الأمل والتفاؤل.