في الجملة "عاشت فلسطين حرة" تعرب كلمة "حرة" صفة منصوبة على الحال، لأنها تصف اسماً منصوباً وهو "فلسطين". وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
تعرب الجملة كالتالي:
- عاشت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف، لا محل له من الإعراب.
- فلسطين: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- حرة: صفة منصوبة على الحال، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
والتوضيح كالتالي:
- الجملة فعلية، فعلها "عاشت".
- الفاعل "فلسطين" مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- الصفة "حرة" تصف الفاعل "فلسطين"، وتأتي على الحال في هذه الجملة لأنها تصف الفاعل في حالة وقوع الفعل عليه، وهي حالة الحياة.
- وعلامة نصب الصفة المنصوبة على الحال هي الفتحة الظاهرة على آخرها.
وبناءً عليه، فإن الإجابة على السؤال هي:
تعرب كلمة "حرة" في الجملة "عاشت فلسطين حرة" صفة منصوبة على الحال.