ذكر الشاعر في النص أن الفن والفنان يتركان آثارًا إيجابية في الحياة، منها:
- الجمال: الفن يعبر عن الجمال في الطبيعة والكون، ويخلق جمالًا جديدًا، مما يسعد النفس ويريح الأعصاب.
- الفرح: الفن يثير المشاعر الإيجابية في النفس، كالفرح والسعادة والأمل، ويساعد على التخلص من المشاعر السلبية كالحزن والكآبة.
- الإبداع: الفن ينمي الإبداع لدى الإنسان، ويشجعه على التفكير خارج الصندوق، والتعبير عن نفسه بطرق جديدة.
- التثقيف: الفن ينقل للمتلقي معلومات وأفكارًا جديدة، ويساعده على فهم العالم من حوله بشكل أفضل.
- التواصل: الفن وسيلة للتواصل بين الناس من مختلف الثقافات والحضارات، ويساعد على بناء جسور التفاهم بينهم.
بالإضافة إلى هذه الآثار، يمكن أن نذكر آثارًا أخرى للفن والفنان في الحياة، منها:
- التنمية الاقتصادية: الفن يساهم في التنمية الاقتصادية من خلال خلق فرص عمل للفنانين والعاملين في المجال الفني، وجذب السياح إلى المدن التي تضم أماكن فنية مهمة.
- التنمية الاجتماعية: الفن يساهم في التنمية الاجتماعية من خلال تعزيز القيم الإنسانية النبيلة، ونشر الوعي الاجتماعي، ومكافحة الظواهر السلبية في المجتمع.
- التغيير الاجتماعي: يمكن أن يكون الفن أداة للتغيير الاجتماعي، من خلال التعبير عن الأفكار والقيم التي تدعو إلى التغيير.
وفيما يلي بعض الأمثلة على آثار الفن والفنان في الحياة:
- ساهمت لوحات الفنانين في إبراز جمال الطبيعة والثقافة في مختلف أنحاء العالم.
- ساعدت الموسيقى في التعبير عن مشاعر الحب والفرح والحزن، ورفع الروح المعنوية للناس.
- أحدثت المسرحيات والأفلام تغييرًا في الوعي الاجتماعي، وساهمت في نشر الوعي بقضايا مهمة مثل حقوق الإنسان والبيئة.
وهكذا، فإن للفن والفنان دورًا مهمًا في الحياة، فهو وسيلة للتعبير عن الجمال والفرح والإبداع، وهو أيضًا أداة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والتغيير الاجتماعي.