البيت 11 من زحف عربي طافر يقول:
زحف عربي طافر في غيابه يزحف كالبرق في ظلمة
هذا البيت يصف زحف الجيش العربي في غيابه عن أعين أعدائه. فالجيش العربي كالبرق في سرعته وقوة اندفاعه. إنه يخترق ظلمة الليل كالبرق، ولا يترك أي أثر وراءه.
أما البيت 12 فيقول:
كالرعد في هدير صوته كالريح في سرعة خطواته
هذا البيت يصف صوت الجيش العربي وخطواته. فالجيش العربي كالرعد في هدير صوته، وكالريح في سرعة خطواته. إنه يخيف أعدائه ويرعبهم.
أما البيت 13 فيقول:
كالسيل في قوة اندفاعه كالهدم في سرعة هلاكه
هذا البيت يصف قوة اندفاع الجيش العربي وتدميره. فالجيش العربي كالسيل في قوة اندفاعه، وكالهدم في سرعة هلاكه. إنه يقضي على كل ما يعترض طريقه.
وبشكل عام، فإن هذه الأبيات تعبر عن قوة الجيش العربي وسرعة اندفاعه وتدميره. إنها تبعث على الرعب في قلوب الأعداء.
وفيما يلي شرح تفصيلي لكل بيت:
البيت 11
يصف هذا البيت الجيش العربي بأنه زحف سريع وقوي لا يترك أثرا وراءه. فالجيش العربي يشبه البرق في سرعته وقوة اندفاعه. فهو يخترق ظلمة الليل كالبرق، ولا يترك أي أثر وراءه.
يشبه هذا البيت الجيش العربي بالبرق في سرعته وقوة اندفاعه. فالبرق يخترق ظلمة الليل بسرعة كبيرة، ولا يترك أي أثر وراءه.
البيت 12
يشبه هذا البيت صوت الجيش العربي بالرعد في قوته ورععته. فالرعد صوت مرتفع وقوي يثير الرعب في النفوس.
يشبه هذا البيت خطوات الجيش العربي بالريح في سرعتها وقوة اندفاعها. فالريح سريعة وقوية، وهي تثير الرعب في النفوس.
البيت 13
يشبه هذا البيت قوة اندفاع الجيش العربي بالسيل في قوته وتدميره. فالسيل قوي ومدمر، وهو يقضي على كل ما يعترض طريقه.
يشبه هذا البيت سرعة هلاك الجيش العربي بهدم المباني في سرعته وقوة تدميره. فالهدم سريع ومدمر، وهو يقضي على كل ما يعترض طريقه.