البيت الأخير من قصيدة "سنرجع يوما" للشاعر الفلسطيني محمود درويش هو:
سنرجع يوماً إلى أهالينا وسنرويهم قصص الضياع وسنعيد لهم بيوتهم وسنعيد لهم ضحكاتهم
اعراب البيت:
- سنرجع: فعل مضارع مجزوم بـ"أن" الناصبة، وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره.
- يوما: ظرف زمان منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- إلى: حرف جر مبني على السكون، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة على الياء المقدرة.
- أهالينا: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- وسنرويهم: الواو حرف عطف مبني على الفتح، و"سنرويهم" فعل مضارع مجزوم بـ"أن" الناصبة، وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره.
- قصص: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- الضياع: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
- وسنعيد: الواو حرف عطف مبني على الفتح، و"سنعيد" فعل مضارع مجزوم بـ"أن" الناصبة، وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره.
- لهم: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الألف اللينة الممدودة.
- بيوتهم: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- وسنعيد: الواو حرف عطف مبني على الفتح، و"سنعيد" فعل مضارع مجزوم بـ"أن" الناصبة، وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره.
- لهم: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الألف اللينة الممدودة.
- ضحكاتهم: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
التوضيح:
- الفعل "سنرجع" في البيت الأول مبني على السكون، لأنه فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، والنون المحذوفة هي عوض عن حرف العلة "أ".
- الفعل "سنرويهم" في البيت الثاني مبني على السكون، لأنه فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، والنون المحذوفة هي عوض عن حرف العلة "ي".
- الفعل "سنعيد" في البيتين الثالث والرابع مبني على السكون، لأنه فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، والنون المحذوفة هي عوض عن حرف العلة "ي".
- الضمائر "نا" و"هم" في البيتين الأول والثاني ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
- الضمائر "هم" في البيتين الثالث والرابع ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
- الأسماء "أهالينا" و"بيوتهم" و"ضحكاتهم" في البيتين الثاني والرابع كلها ضمائر مضافة مبنية في محل نصب مفعول به.
المعنى:
يعبر البيت الأخير من القصيدة عن الأمل في العودة إلى الوطن، وإعادة بناء ما دمره الاحتلال الإسرائيلي.