الإجابة على هذا السؤال هي "نعم، لعل الطفل يجتهد في قسمه". وذلك لأن كلمة "لعل" تعبر عن احتمالية حدوث شيء ما، وفي هذه الحالة فإن احتمالية أن يجتهد الطفل في قسمه هي احتمالية عالية.
هناك عدة أسباب تجعل احتمالية اجتهاد الطفل في قسمه عالية، منها:
- الطفل لديه القدرة على الاجتهاد. فالطفل يتمتع بذكاء وقدرة على التعلم، ولذلك فهو قادر على الاجتهاد في أي مجال، بما في ذلك قسمه.
- الطفل لديه الرغبة في الاجتهاد. فالطفل يرغب في النجاح في المدرسة، ولذلك فهو يرغب في اجتهاد في جميع المواد الدراسية، بما في ذلك قسمه.
- الطفل لديه الدعم من الأهل والمدرسة. فالأهل والمدرسة يلعبان دوراً هاماً في تحفيز الطفل على الاجتهاد، ولذلك فإن وجود دعم منهما يزيد من احتمالية اجتهاد الطفل.
بالإضافة إلى هذه الأسباب، فإن هناك بعض العوامل التي يمكن أن تزيد من احتمالية اجتهاد الطفل في قسمه، مثل:
- وجود بيئة تعليمية محفزة. فالطفل يتعلم بشكل أفضل في بيئة تعليمية محفزة، حيث يشعر بالأمان والدعم.
- وجود أهداف واضحة للطفل. فالطفل يحتاج إلى أهداف واضحة حتى يتمكن من الاجتهاد لتحقيقها.
- وجود مكافآت للطفل. فالمكافآت تلعب دوراً هاماً في تحفيز الطفل على الاجتهاد.
ولذلك فإن القول بأن "لعل الطفل يجتهد في قسمه" هو قول صحيح، وذلك لأن هناك عدة أسباب تجعل احتمالية اجتهاد الطفل في قسمه عالية.