نعرب على أن أشعره بوجودي بـ "أُشعرُه" بفتح الهمزة وضم الياء، ويكون الفعل مبني للمجهول، لأن الفاعل مستتر تقديره "أنا".
والمعنى أن أجعل من يشعر بوجودي، أي أن أجعله يدرك وجودي ويشعر به.
ومثال ذلك: أشعره بوجودي من خلال كلماتي الطيبة أو أفعالي اللطيفة.
أو: أشعره بوجودي من خلال حضوري الدائم في حياته.
أو: أشعره بوجودي من خلال اهتمامي به ورعايته.
وهكذا.