نعم، أعتقد أن أخي محب للخير. فهو دائمًا يساعد الآخرين، سواء كانوا أقاربه أو أصدقائه أو حتى غرباء. فهو يتطوع في الجمعيات الخيرية، ويساعد المحتاجين، ويقدم يد العون لمن يحتاجها.
وإليك بعض الأمثلة على محبة أخي للخير:
- عندما كان عمره 12 عامًا، كان يتطوع في جمعية خيرية لرعاية الأيتام. وكان يساعدهم في تنظيف منزلهم، وإعداد الطعام لهم، واللعب معهم.
- عندما كان عمره 15 عامًا، كان يساعد جاره المسن في إصلاح منزله. وكان يقضي ساعات طويلة في العمل معه، حتى ينتهي من إصلاح المنزل.
- عندما كان عمره 18 عامًا، كان يتطوع في جمعية خيرية لمساعدة الحيوانات الضالة. وكان يطعمهم، ويمشيهم، ويساعدهم على إيجاد منازل جديدة.
وهذه الأمثلة مجرد أمثلة قليلة على محبة أخي للخير. فهو دائمًا يبحث عن طرق لمساعدة الآخرين، ويبذل قصارى جهده لجعل العالم مكانًا أفضل.
وفيما يلي بعض الأدلة التي تدعم إجابتي:
- تصرفات أخي تعكس محبته للخير. فهو دائمًا يسعى إلى مساعدة الآخرين، دون انتظار أي مكافأة أو تقدير.
- أقوال أخي تعكس محبته للخير. فهو دائمًا يتحدث عن أهمية مساعدة الآخرين، وفعل الخير في العالم.
- معتقدات أخي تعكس محبته للخير. فهو يؤمن بأن من واجب الإنسان مساعدة الآخرين، وأن فعل الخير هو أجمل ما في الحياة.
بناءً على هذه الأدلة، أعتقد أن إجابتي صحيحة، وأن أخي محب للخير بالفعل.