قدم الأقصوصة ماديا ومعنويا من خلال ما يلي:
ماديا:
- ساهمت الأقصوصة في إثراء الأدب العربي، وإضافة شكل جديد من أشكاله إلى جانب الرواية والقصة الطويلة.
- ساعدت الأقصوصة في نشر الثقافة العربية، وتعريف العالم بأدبنا.
- ساهمت الأقصوصة في تنمية مهارات الكتابة الإبداعية لدى الأدباء الشباب.
معنويا:
- قدمت الأقصوصة رسائل إنسانية واجتماعية مهمة، مثل التأكيد على أهمية القيم الإنسانية، ورفض الظلم، والدعوة إلى السلام.
- ساهمت الأقصوصة في إثارة قضايا اجتماعية وسياسية مهمة، ولفت الانتباه إليها.
- قدمت الأقصوصة متعة للقارئ، وساعدته على التفكير والتحليل.
وفيما يلي توضيح أكثر لمساهمة الأقصوصة في المجتمع:
ماديا:
- ساهمت الأقصوصة في إثراء الأدب العربي، وإضافة شكل جديد من أشكاله إلى جانب الرواية والقصة الطويلة. وهذا ساهم في زيادة الاهتمام بالأدب العربي، وجذب القراء إليه.
- ساعدت الأقصوصة في نشر الثقافة العربية، وتعريف العالم بأدبنا. وذلك من خلال ترجمتها إلى لغات مختلفة، ونشرها في دول العالم المختلفة.
- ساهمت الأقصوصة في تنمية مهارات الكتابة الإبداعية لدى الأدباء الشباب. وذلك من خلال تعليمهم كيفية كتابة الأقصوصة، وتنمية مهاراتهم في الوصف والحوار والبناء الدرامي.
معنويا:
- قدمت الأقصوصة رسائل إنسانية واجتماعية مهمة، مثل التأكيد على أهمية القيم الإنسانية، ورفض الظلم، والدعوة إلى السلام. وذلك من خلال طرح موضوعات مهمة في المجتمع، ومعالجة القضايا الاجتماعية والسياسية بطريقة فنية وجذابة.
- ساهمت الأقصوصة في إثارة قضايا اجتماعية وسياسية مهمة، ولفت الانتباه إليها. وذلك من خلال تناول موضوعات جديدة ومثيرة للجدل، مما دفع القراء إلى التفكير والمناقشة.
- قدمت الأقصوصة متعة للقارئ، وساعدته على التفكير والتحليل. وذلك من خلال استخدام أساليب فنية مبتكرة، مثل الحوار والوصف والرمزية.
وبشكل عام، يمكن القول أن الأقصوصة شكل أدبي مهم، ساهم في إثراء الأدب العربي، وتقديم رسائل إنسانية واجتماعية مهمة إلى المجتمع.