استلهمت الشاعرة في عصر ما قبل التاريخ قيماً إيجابية منها:
- الوحدة والتضامن: فقد كانت المجتمعات البدائية مجتمعات متماسكة ومترابطة، يعتمد أفرادها على بعضهم البعض في مواجهة التحديات.
- الاحترام للطبيعة: فقد كان الإنسان البدائي يحترم الطبيعة ويعيش في انسجام معها.
- التسامح والتنوع: فقد كان المجتمع البدائي مجتمعاً متنوعاً، يتقبل أفراده بعضهم البعض ويحترمون عقائدهم وثقافاتهم المختلفة.
فإذا نظمت القصيدة في عصر صدر الإسلام، فإنها يمكن أن تستلهم القيم التالية:
- الإيمان بالله تعالى: فقد كان الدين الإسلامي من أهم القيم التي ميزت عصر صدر الإسلام، وقد حث الإسلام على الإيمان بالله تعالى وعبادته وحده.
- العدل والمساواة: فقد دعا الإسلام إلى العدل والمساواة بين الناس بغض النظر عن جنسهم أو عرقهم أو دينهم.
- الرحمة والرأفة: فقد حث الإسلام على الرحمة والرأفة بالناس، واحترام حقوقهم.
- الجهاد في سبيل الله: فقد حث الإسلام على الجهاد في سبيل الله، ونصرة الدين الإسلامي.
وفيما يلي بعض الأمثلة على كيفية استلهام هذه القيم في القصيدة:
- الإيمان بالله تعالى: يمكن للشاعرة أن تتحدث عن أهمية الإيمان بالله تعالى، وأنه هو المستحق للعبادة، وأن عليه وحده يعتمد الناس في كل شؤونهم.
- العدل والمساواة: يمكن للشاعرة أن تتحدث عن أهمية العدل والمساواة بين الناس، وأن الإسلام دعا إلى تحقيقهما في المجتمع.
- الرحمة والرأفة: يمكن للشاعرة أن تتحدث عن أهمية الرحمة والرأفة بالناس، وأن الإسلام دعا إلى التعاطف معهم ومساعدة المحتاجين منهم.
- الجهاد في سبيل الله: يمكن للشاعرة أن تتحدث عن أهمية الجهاد في سبيل الله، وأن الإسلام دعا إلى نصرة الدين الإسلامي ونشره في العالم.
وبذلك، فإن القصيدة في عصر صدر الإسلام يمكن أن تعكس القيم الإسلامية وتقدم رسالة إيجابية للناس.