أجاب:
سلمت علـّۓ حميك؟
هذا سؤال بالعربية يعني "هل سلمت على حاميك؟"
الجواب على هذا السؤال يعتمد على السياق. إذا كان السياق هو سياق ديني، فإن الجواب هو نعم، لأن الإسلام يحث على زيارة القبور والصلاة على الموتى.
أما إذا كان السياق هو سياق اجتماعي، فإن الجواب قد يكون نعم أو لا. إذا كان الشخص الذي يُسأل هو شخص متدين، فمن المرجح أن يجيب بنعم. أما إذا كان الشخص غير متدين، فمن المرجح أن يجيب بـ لا.
وفيما يلي توضيح للسياقين:
السياق الديني:
في الإسلام، زيارة القبور والصلاة على الموتى من الأعمال الصالحة التي تُثاب عليها المسلمة. وقد ورد في الحديث الشريف أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: "زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة".
ولذلك، فإن المسلمة التي تسأل عن حاميها، فإنها تسأل عما إذا كانت قد سلمت عليه أي زارت قبره وصلت عليه.
السياق الاجتماعي:
في السياق الاجتماعي، فإن جواب السؤال قد يعتمد على علاقة الشخص الذي يُسأل بالشخص الذي يُسأل عنه. فإذا كان الشخصان قريبين، فمن المرجح أن يجيب الشخص الذي يُسأل بنعم. أما إذا كانا غير قريبين، فمن المرجح أن يجيب بـ لا.
وفيما يلي بعض الأمثلة على كيفية استخدام السؤال في سياقين مختلفين:
السياق الديني:
- أمي: سلمت علـّۓ جدك؟
- ابنتها: نعم، سلمت عليه وقرأت عليه الفاتحة.
السياق الاجتماعي:
- صديق: سلمت علـّۓ عمك؟
- صديق آخر: لا، لم أتمكن من زيارته اليوم.
وهكذا، فإن الجواب على السؤال "سلمت علـّۓ حميك؟" يعتمد على السياق الذي يُسأل فيه.