البيت السادس من قصيدة آثار أسوان هو:
وتقول لنا الصخورُ الصماءُ: من بنانا؟ ولماذا بنانا؟
الفاعل: الصخورُ (جمع مؤنث سالم).
الفعل: تقولُ (فعل مضارع مرفوع، علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي).
المفعول به: لنا (لفظ إشارة مبني على السكون في محل نصب مفعول به).
الجار والمجرور: من بنانا (من: حرف جر، بنانا: اسم مجرور بـمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره).
الجار والمجرور: لماذا بنانا (لماذا: حرف استفهام مبني على السكون في محل جر بحرف الجر، بنانا: اسم مجرور بـلماذا وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره).
المعنى: تتحدث الصخور الصماء إلى الناس، وتسألهم من بناها، ولماذا بناها.
التوضيح:
- الصخورُ: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
- تقولُ: فعل مضارع مرفوع، علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
- لنا: مفعول به منصوب بالكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
- من: حرف جر.
- بنانا: اسم مجرور بـمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
- لماذا: حرف استفهام مبني على السكون في محل جر بحرف الجر.
- بنانا: اسم مجرور بـلماذا وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
التعليق:
- البيت السادس من قصيدة آثار أسوان هو بيت استفهامي، يخاطب فيه الشاعر الصخور الصماء، ويسألها عن سبب بنائها.
- استخدام الشاعر للصخور الصماء في هذا البيت يرمز إلى التاريخ القديم، الذي لا يزال مجهولاً بالنسبة إلى الكثير من الناس.
- استخدام الشاعر للفعل "تقول" يشير إلى أن الصخور الصماء تتحدث إلى الناس، وتخبرهم عن تاريخها.
- استخدام الشاعر للمفعول به "لنا" يشير إلى أن الصخور الصماء تخاطب الناس بشكل مباشر.
- استخدام الشاعر للجار والمجرور "من بنانا" و"لماذا بنانا" يشير إلى أن الصخور الصماء تطرح أسئلة على الناس.
أتمنى أن يكون هذا الشرح كافياً ومفيداً.