السؤال الأول:
ما موضوع القصيدة؟
الجواب:
موضوع القصيدة هو الحنين إلى الوطن، حيث يعبر الشاعر عن شوقه إلى أرضه وأهله وأصدقائه.
الشرح:
يبدأ الشاعر القصيدة بقوله:
بنا شوق إليك يا أرضي يا حبيبتي يا منزل الغرام
في هذه الأبيات، يعبر الشاعر عن شوقه إلى وطنه، ويصفها بأنها حبيبته، وموطن الغرام.
ثم يواصل الشاعر وصف شوقه إلى وطنه، فيقول:
شوق يزداد في القلب كلما ذكرت ذكرى حبيبتي
في هذه الأبيات، يعبر الشاعر عن أن شوقه إلى وطنه يزداد كلما ذكره، أو ذكر ذكرى أحد أهله أو أصدقائه.
ويختم الشاعر القصيدة بقوله:
شوق سأظل أحياه في قلبي إلى أن أعود إليك يا أرضي
في هذه الأبيات، يؤكد الشاعر على أنه سيظل يشعر بالشوق إلى وطنه حتى يعود إليه.
السؤال الثاني:
ما العاطفة التي يعبر عنها الشاعر في القصيدة؟
الجواب:
العاطفة التي يعبر عنها الشاعر في القصيدة هي الحنين إلى الوطن.
الشرح:
يتضح ذلك من خلال الأبيات السابقة، حيث يعبر الشاعر عن شوقه إلى وطنه، ويصفها بأنها حبيبته، وموطن الغرام، وشوقه إليها يزداد كلما ذكرها.
السؤال الثالث:
ما الأسلوب الذي استخدمه الشاعر في القصيدة؟
الجواب:
استخدم الشاعر في القصيدة أسلوب الوصف، حيث وصف شوقه إلى وطنه، ووصف وطنه بأنه حبيبته، وموطن الغرام.
الشرح:
يتضح ذلك من خلال الأبيات السابقة، حيث استخدم الشاعر مجموعة من الصور البلاغية للتعبير عن شوقه إلى وطنه، مثل:
- التشبيه: "يا حبيبتي يا منزل الغرام"
- الاستعارة: "شوق يزداد في القلب كلما ذكرت ذكرى حبيبتي"
السؤال الرابع:
ما القيمة الفنية التي تبرز في القصيدة؟
الجواب:
تبرز في القصيدة قيمة الحنين إلى الوطن.
الشرح:
يتضح ذلك من خلال الأبيات السابقة، حيث يعبر الشاعر عن شوقه إلى وطنه، ويصفها بأنها حبيبته، وموطن الغرام.
وهذه القيمة الفنية مهمة، لأنها تعبر عن مشاعر إنسانية قوية، وهي مشاعر الحنين إلى الوطن.