الإجابة على هذا السؤال تعتمد على عدة عوامل، منها:
- الدافعية: إذا كان التلميذ لديه دافعية عالية للتعلم والنجاح، فسيبذل جهدًا أكبر في أداء واجباته.
- المهارات: إذا كان التلميذ يمتلك المهارات اللازمة لأداء واجباته، فسيجد الأمر أسهل عليه، وبالتالي سيثابر أكثر.
- الظروف المحيطة: إذا كانت الظروف المحيطة بالتلميذ مواتية للتعلم، مثل توفر الدعم الأسري والمدرسي، فسيزيد احتمال مثابرته على أداء واجباته.
وبناءً على هذه العوامل، يمكن القول أن التلميذ يثابر على أداء واجباته إذا كان لديه دافعية عالية للتعلم والنجاح، ويمتلك المهارات اللازمة لأداء واجباته، وتوجد ظروف محيطة مواتية للتعلم.
وفيما يلي بعض الأمثلة التي توضح مثابرة التلميذ على أداء واجباته:
- التلميذ الذي يخصص وقتًا محددًا كل يوم لأداء واجباته.
- التلميذ الذي يسعى للحصول على المساعدة من المعلم أو الوالدين إذا واجه صعوبة في أداء واجباته.
- التلميذ الذي يحرص على تسليم واجباته في الوقت المحدد.
وفيما يلي بعض الأمثلة التي توضح عدم مثابرة التلميذ على أداء واجباته:
- التلميذ الذي يؤجل أداء واجباته حتى آخر لحظة.
- التلميذ الذي يلجأ إلى الغش في أداء واجباته.
- التلميذ الذي لا يهتم بنتائج واجباته.
وبشكل عام، يمكن القول أن مثابرة التلميذ على أداء واجباته تعكس مدى حرصه على التعلم والنجاح.