و حرف عطف، تفيد الترتيب والتعقيب.
كن فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
فيه جار ومجرور متعلقان بكن.
صادقا حال منصوبة، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
مراعيا حال منصوبة، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
أمانه مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
ربك مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
ونفع الواو حرف عطف، تفيد التوكيد.
نفع فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
نفسك مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
الشرح:
- و حرف عطف، تفيد الترتيب والتعقيب، أي أن الفعل كن مأمور به بعد الفعل ونفع.
- كن فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت، أي كن صادقا في عملك، ومراعيا أمانة ربك، ونافعا لنفسك.
- فيه جار ومجرور متعلقان بكن، أي كن صادقا في عملك الذي أنت فيه.
- صادقا حال منصوبة، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة، أي كن صادقا في عملك، أي لا تكذب ولا تغش ولا تخلف الأمانة.
- مراعيا حال منصوبة، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة، أي كن صادقا في عملك، ومراعيا لما عهد عليك به ربك من الأمانة.
- أمانه مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، أي مراعيا لأمانة ربك، أي لا تخون الله ولا تخون العهد الذي أخذه عليك.
- ربك مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، أي مراعيا لأمانة ربك الذي خلقك ورزقك.
- ونفع الواو حرف عطف، تفيد التوكيد، أي كن صادقا ومراعيا للأمانة ونافعا لنفسك.
- نفع فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، أي كن صادقا ومراعيا للأمانة، ونافعا لنفسك.
- نفسك مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، أي كن صادقا ومراعيا للأمانة، ونافعا لنفسك، أي أعمل على نفع نفسك وتحقيق أهدافها.
وبذلك يكون إعراب جملة "وكن فيه صادقا مراعيا أمانه ربك ونفع نفسك" كما يلي:
و حرف عطف، تفيد الترتيب والتعقيب.
كن فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
فيه جار ومجرور متعلقان بكن.
صادقا حال منصوبة، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
مراعيا حال منصوبة، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
أمانه مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
ربك مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
و الواو حرف عطف، تفيد التوكيد.
نفع فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
نفسك مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
