هجم الربيع
أثر الشتاء في الناس
كان الشتاء طويلاً قارساً، فأضنى الناس، وجمدهم البرد، وخنقته الرطوبة، وجعلتهم يحنّون إلى الربيع، الذي يبعث فيهم الحياة والأمل.
قدوم الربيع
أخيراً، هجم الربيع، حاملاً معه الدفء والنور والحياة، فأشرقت الأرض، وتفتحت الأزهار، وخرجت الطيور تغني، وفرح الناس، وتجددت قلوبهم.
الخروج الى الطبيعة
خرج الناس إلى الطبيعة، يتنفسون هواءها النقي، ويستمتعون بمناظرها الخلابة، فتأملوا الخضرة المورقة، والأزهار الملونة، والطير المهاجرة، فشعروا بالراحة والسكينة.
الموصوفات
وصف الشاعر الطبيعة بدقة وجمال، فوصف الخضرة بألوانها الزاهية، والأزهار بأشكالها وأنواعها، والطير بأصواتها العذبة، فكانت الموصوفات لوحة فنية رائعة، أذهلت الشاعر، وأشعلت في نفسه مشاعر الفرح والبهجة.
أثر الموصوفات في الواصف
أثرت الموصوفات في الشاعر تأثيراً عميقاً، فشعر بالانتعاش، والبهجة، والسعادة، وكأن روحه قد بعثت من جديد، وكأن حياته قد بدأت من جديد.
نهاية الجول
انتهى الجول، وعاد الشاعر إلى منزله، لكنه لم يعد كما كان، فقد تغيرت نظرته إلى الحياة، وأصبحت أكثر تفاؤلاً وأملًا.
العناصر
حضرت العناصر المذكورة في النص كما يلي:
- أثر الشتاء في الناس: ذكر الشاعر أن الشتاء كان طويلاً قارساً، فأضنى الناس، وجمدهم البرد، وخنقته الرطوبة، وجعلتهم يحنّون إلى الربيع.
- قدوم الربيع: ذكر الشاعر أن الربيع هجم حاملاً معه الدفء والنور والحياة، فأشرقت الأرض، وتفتحت الأزهار، وخرجت الطيور تغني، وفرح الناس، وتجددت قلوبهم.
- الخروج الى الطبيعة: ذكر الشاعر أن الناس خرجوا إلى الطبيعة، يتنفسون هواءها النقي، ويستمتعون بمناظرها الخلابة، فتأملوا الخضرة المورقة، والأزهار الملونة، والطير المهاجرة.
- الموصوفات: وصف الشاعر الطبيعة بدقة وجمال، فوصف الخضرة بألوانها الزاهية، والأزهار بأشكالها وأنواعها، والطير بأصواتها العذبة.
- أثر الموصوفات في الواصف: أثرت الموصوفات في الشاعر تأثيراً عميقاً، فشعر بالانتعاش، والبهجة، والسعادة، وكأن روحه قد بعثت من جديد، وكأن حياته قد بدأت من جديد.
- نهاية الجول: ذكر الشاعر أن الجول انتهى، وعاد إلى منزله، لكنه لم يعد كما كان، فقد تغيرت نظرته إلى الحياة، وأصبحت أكثر تفاؤلاً وأملًا.
التوضيح
تم تلخيص النص في عشرين سطر، واحضرت فيه العناصر المذكورة، ووضحت في كل فقرة العنصر الذي تناولته.
