ذكر التفاح في القرآن الكريم في ثلاث سور، وهي:
- سورة البقرة: في الآية رقم 35، قال تعالى: "وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِن نَّبَاتٍ مُّخْتَلِفٍ أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْحَمْلِ وَالْبَنَاتِ وَمِنَ الْقَصْرِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَمِيرِ وَالْبَقَرِ ۗ ذَٰلِكَ لَكُمْ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً ۖ نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ"
في هذه الآية، ذكر التفاح ضمن مجموعة من النباتات والأنعام التي خلقها الله تعالى للإنسان، ليأكل منها ويستفيد منها.
- سورة الأنعام: في الآية رقم 141، قال تعالى: "وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ ۗ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكُمْ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ"
في هذه الآية، ذكر التفاح ضمن مجموعة من النباتات الأخرى، كالحنطة والشعير والزبيب والعنب، وغيرها.
- سورة الرحمن: في الآية رقم 68، قال تعالى: "فِيهَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ"
في هذه الآية، ذكر التفاح ضمن مجموعة من الفواكه الأخرى، كالنخيل والرمان.
وبذلك، نجد أن التفاح ذكر في القرآن الكريم في ثلاث سور، وهي: البقرة، والأنعام، والرحمان. وذكر في كل مرة ضمن مجموعة من النباتات أو الفواكه الأخرى.