قصيدة دعوة إلى الحرية هي قصيدة للشاعر المصري أحمد شوقي، كتبها عام 1912، وتعبر عن دعوته إلى الحرية والاستقلال، والتخلص من الاستعمار.
العنوان:
- دعوة: فعل أمر مبني على السكون، الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
- إلى: حرف جر مبني على السكون.
- الحرية: اسم مجرور بإلى وعلامة جره الكسرة.
البيت الأول:
- أيها الشعب: منادى مضاف منصوب بالفتحة.
- البطل: نعت تابع للمنادي منصوب بالفتحة.
- البطل: اسم فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
- خذ: فعل أمر مبني على السكون، الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
- سلاحك: مفعول به منصوب بالفتحة.
- وارْمِ: فعل أمر مبني على السكون، الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
- عدوَّك: مفعول به منصوب بالفتحة.
البيت الثاني:
- فأنت: الفاء حرف عطف، أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
- النصر: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
- لك: جار ومجرور متعلق بخبر المبتدأ.
- مكتوب: خبر مقدم منصوب بالفتحة.
- على جبينك: جار ومجرور متعلق بمكتوب.
البيت الثالث:
- يا بلادي: منادى مضاف منصوب بالفتحة.
- بلادي: اسم منادى مضاف منصوب بالفتحة.
- الحبيب: نعت تابع للمنادي منصوب بالفتحة.
- أينما: ظرف مكان مبني على السكون في محل نصب مفعول فيه.
- حلَّت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر، فاعله ضمير مستتر تقديره هي.
- قدمك: مفعول به منصوب بالفتحة.
البيت الرابع:
- فأنت: الفاء حرف عطف، أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
- المجد: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
- لك: جار ومجرور متعلق بخبر المبتدأ.
- مكتوب: خبر مقدم منصوب بالفتحة.
- على جبينك: جار ومجرور متعلق بمكتوب.
الشرح:
في البيت الأول، يخاطب الشاعر الشعب المصري، ويحثه على أخذ سلاحه ورمي عدوه، داعيًا إياه إلى أن يأخذ سلاحه لأنه البطل، ولأن النصر مكتوب له على جبينه.
وفي البيت الثاني، يؤكد الشاعر أن النصر للشعب المصري، وأنه مكتوب له على جبينه، فهذا وعد الله لعباده المؤمنين.
وفي البيت الثالث، يخاطب الشاعر بلاده مصر، ويدعوها إلى أن ترفع رأسها عاليًا، فمهما حلَّت قدمها في أي مكان، فإن العزة والكرامة لها.
وفي البيت الرابع، يؤكد الشاعر أن المجد مكتوب لمصر، وأنه سيتحقق لها يومًا ما.
وهكذا، فإن هذه القصيدة تعبر عن مشاعر الحب والانتماء للوطن، والدعوة إلى الحرية والاستقلال.