المشهد: مقهى في وسط مدينة برلين، ألمانيا.
الشخصيات:
- أحمد: رجل مصري يبلغ من العمر 30 عامًا، يعيش في برلين منذ خمس سنوات.
- سارة: امرأة سورية تبلغ من العمر 28 عامًا، تعيش في برلين منذ ثلاث سنوات.
الحوار:
أحمد: (يرحب بسارة) مرحبًا سارة، كيف حالك؟
سارة: (تبتسم) مرحبًا أحمد، أنا بخير، شكرا لك. وأنت؟
أحمد: أنا بخير أيضًا، سعيد برؤيتك.
سارة: (تنظر إلى أحمد باهتمام) أنا أيضًا سعيدة برؤيتك. لقد مرت فترة طويلة منذ آخر مرة رأيتك فيها.
أحمد: نعم، مرت خمس سنوات منذ أن تركت دمشق.
سارة: مرت ثلاث سنوات منذ أن تركت حلب.
أحمد: (يشعر بالحزن) لقد مر وقت طويل منذ أن رأينا عائلاتنا.
سارة: (تشعر بالحزن أيضًا) نعم، لقد اشتقت إلى عائلتي كثيرًا.
أحمد: (يحاول تغيير الموضوع) ماذا تفعلين في برلين؟
سارة: (تبتسم) أدرس في جامعة برلين الحرة.
أحمد: (يشعر بالاعجاب) هذا رائع! ماذا تدرسين؟
سارة: (تشعر بالفخر) أدرس الأدب الألماني.
أحمد: (يشعر بالاهتمام) هذا مثير للاهتمام. لماذا اخترت الأدب الألماني؟
سارة: (تشرح) أحب اللغة الألمانية، وأعتقد أن الأدب الألماني غني ومتنوع.
أحمد: (يتفق) أتفق معك. الأدب الألماني رائع.
سارة: (تشعر بالسعادة) أنا سعيدة أنك تتفق معي.
أحمد: (يشعر بالراحة) أنا سعيد لأنني قابلتك مرة أخرى.
سارة: (تشعر بالراحة أيضًا) أنا أيضًا سعيدة.
(يواصل أحمد وسارة الحديث عن حياتهما في برلين، وعائلاتهم، وأحلامهم المستقبلية. يشعران بالسعادة والراحة في وجود بعضهما البعض.)
(ينتهي الحوار)
التوضيح:
يبدأ الحوار بلقاء أحمد وسارة بعد مدة طويلة من الانفصال. يشعران بالسعادة والفرح لرؤيتهما بعضهما البعض مرة أخرى. يتحدثان عن حياتهما في برلين، وعائلاتهم، وأحلامهم المستقبلية. يشعران بالراحة والانسجام في وجود بعضهما البعض.
يمكن أن يكون هذا الحوار مثالًا على حوار بين شخصين لم يرو بعضهم منذ مدة. يمكن أن يكون هؤلاء الأشخاص أصدقاء، أو أفراد عائلة، أو زملاء عمل، أو أي نوع من العلاقات الاجتماعية الأخرى. يعتمد الحوار على طبيعة العلاقة بين الأشخاص، ومدة الانفصال بينهما.
في هذا الحوار، يشعر أحمد وسارة بالسعادة لرؤيتهما بعضهما البعض مرة أخرى. لقد اشتاقوا إلى بعضهما البعض، ويريدان معرفة كل ما حدث في حياتهما خلال فترة الانفصال. يتحدثان عن حياتهما في برلين، وعائلاتهم، وأحلامهم المستقبلية. يشعران بالراحة والانسجام في وجود بعضهما البعض.
يمكن أن يكون هذا الحوار بداية لقصة جديدة بين أحمد وسارة. يمكن أن يصبحا أصدقاء مقربين، أو يدخلا في علاقة رومانسية. أو يمكن أن يظلا مجرد أصدقاء قدامى، يلتقيان من وقت لآخر ويتحدثان عن حياتهما.
