في السفرة الثالثة، سافر سندباد الفضاء وصديقه خليفة إلى كوكب جديد يدعى "كوكب الزمرد". كان هذا الكوكب موطنًا لشعب متقدم تقنيًا، وكان شعبه ودودين ومتعاونين مع سندباد وخليفة.
في بداية رحلتهما، هبط سندباد وخليفة على كوكب الزمرد في مركبتهما الفضائية. استقبلوهما شعب الكوكب بحفاوة بالغة، وعرضوا عليهما الإقامة في قصر ملك الكوكب.
خلال إقامتهما في القصر، تعرف سندباد وخليفة على ثقافة وحضارة شعب الزمرد. علموا أن شعب الكوكب يعتمد على التكنولوجيا المتقدمة في جميع جوانب حياتهم، وأنهم يتمتعون بمستوى رفيع من الوعي والأخلاق.
شارك سندباد وخليفة شعب الزمرد معرفتهم وخبراتهم، وتبادلوا معهم القصص والحكايات. كما ساعدوا شعب الكوكب في حل بعض المشاكل التي كانوا يواجهونها.
بعد عدة أيام، حان وقت رحيل سندباد وخليفة. حزن شعب الزمرد على رحيلهما، لكنهما وعدوا بأن يعودا مرة أخرى.
أثناء عودتهما إلى الأرض، فكر سندباد وخليفة في رحلتهما إلى كوكب الزمرد. شعرا بسعادة غامرة لأنهما التقيا بشعب طيب وكريم، وتعلما الكثير عن ثقافة وحضارة جديدة.
وفيما يلي بعض الأحداث المهمة التي وقعت في السفرة الثالثة:
- هبوط سندباد وخليفة على كوكب الزمرد واستقبالهما بحفاوة بالغة من شعب الكوكب.
- تعرف سندباد وخليفة على ثقافة وحضارة شعب الزمرد، وتبادلوا معهم معرفتهم وخبراتهم.
- مساعدة سندباد وخليفة شعب الزمرد في حل بعض المشاكل التي كانوا يواجهونها.
- حزن شعب الزمرد على رحيل سندباد وخليفة، ووعدهما بالعودة مرة أخرى.
وهكذا، انتهت السفرة الثالثة لسندباد الفضاء، والتي كانت مليئة بالأحداث والمغامرات الجديدة.