إعراب كلمة "الدين" يختلف حسب موقعها في الجملة.
- إذا كانت "الدين" مبتدأً، فهي مرفوعة بالضمة الظاهرة، مثل: الدين هو أساس المجتمع.
- إذا كانت "الدين" خبرًا، فهي مرفوعة بالضمة الظاهرة، مثل: الإسلام هو الدين الحق.
- إذا كانت "الدين" فاعلًا، فهي مرفوعة بالضمة الظاهرة، مثل: يحترم الناس الدين.
- إذا كانت "الدين" مفعولًا به، فهي منصوبة بالفتحة الظاهرة، مثل: أكرمنا الله بالدين.
- إذا كانت "الدين" مضافًا إليه، فهي مجرورة بالكسرة الظاهرة، مثل: كتاب الدين.
- إذا كانت "الدين" نعتًا، فهي مجرورة بالكسرة الظاهرة، مثل: الإسلام هو الدين الحق.
- إذا كانت "الدين" ظرفًا زمانيًا، فهي منصوبة بالفتحة الظاهرة، مثل: عاش الناس في الدين.
- إذا كانت "الدين" ظرفًا مكانيًا، فهي منصوبة بالفتحة الظاهرة، مثل: نشأت في الدين.
- إذا كانت "الدين" حالًا، فهي منصوبة بالفتحة الظاهرة، مثل: جاء الرجل دينًا.
وفيما يلي بعض الأمثلة على إعراب كلمة "الدين" في جمل مختلفة:
- الدين هو أساس المجتمع. (مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة)
- الإسلام هو الدين الحق. (خبر مرفوع بالضمة الظاهرة)
- يحترم الناس الدين. (فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة)
- أكرمنا الله بالدين. (مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة)
- كتاب الدين. (مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة)
- الإسلام هو الدين الحق. (نعت مجرور بالكسرة الظاهرة)
- عاش الناس في الدين. (ظرف زماني منصوب بالفتحة الظاهرة)
- نشأت في الدين. (ظرف مكاني منصوب بالفتحة الظاهرة)
- جاء الرجل دينًا. (حال منصوب بالفتحة الظاهرة)