الإجابة الصحيحة هي طاقة حركية.
طاقة الوضع هي الطاقة المخزنة في جسم بسبب موقعه أو شكله. أما طاقة الحركة هي الطاقة المخزنة في جسم بسبب حركته.
عندما يسقط جسم من ارتفاع، فإن طاقة وضع الجاذبية الخاصة به تتحول إلى طاقة حركة. كلما زاد ارتفاع الجسم، زادت طاقة وضعه، وبالتالي زادت سرعة سقوطه.
عندما يصل الجسم إلى سطح الأرض، تكون قد تحولت كل طاقة وضعه إلى طاقة حركة.
يمكن ملاحظة تحويل طاقة الوضع إلى طاقة حركة في العديد من المواقف اليومية. على سبيل المثال، عندما تسقط كرة من ارتفاع معين، فإنها تكتسب سرعة أكبر كلما اقتربت من سطح الأرض. وهذا بسبب تحويل طاقة وضعها إلى طاقة حركة.
وفيما يلي بعض الأمثلة الأخرى لتحويل طاقة الوضع إلى طاقة حركة:
- عندما يندفع لاعب كرة قدم الكرة، فإن طاقة وضعه تتحول إلى طاقة حركة للكرة.
- عندما تطلق بندقية رصاصة، فإن طاقة وضع الغازات المضغوط في البندقية تتحول إلى طاقة حركة للرصاصة.
- عندما ينهار برج، فإن طاقة وضع الجاذبية الخاصة به تتحول إلى طاقة حركة للحطام.