شخصيات قصة "تلك المرأة الوردة" للكاتب يحيى يخلف هي:
- المرأة الوردة: هي الشخصية المحورية في القصة، وهي امرأة جميلة وفاتنة، لكنها حزينة ووحيدة. ترمز إلى الجمال والحب والأمل، لكنها أيضًا ترمز إلى الحزن والوحدة والألم.
- الرجل: هو شخصية ثانوية في القصة، وهو رجل عادي، لكنه يشعر بالحب والشغف تجاه المرأة الوردة. يرمز إلى الرجل العادي الذي يبحث عن الحب والجمال.
- المرأة الأخرى: هي شخصية ثانوية في القصة، وهي امرأة جميلة وغنية، لكنها ظالمة واستغلالية. ترمز إلى الأنانية والظلم والاستغلال.
- الأم: هي شخصية ثانوية في القصة، وهي أم المرأة الوردة، وهي امرأة طيبة وحنونة. ترمز إلى الأمومة والحب والحنان.
بالإضافة إلى هذه الشخصيات الرئيسية، هناك أيضًا بعض الشخصيات الثانوية الأخرى التي تظهر في القصة، مثل:
- الجار: هو شخصية ثانوية في القصة، وهو رجل طيب يساعد المرأة الوردة.
- الأصدقاء: هم مجموعة من الأصدقاء الذين يرافقون المرأة الوردة في بعض الأحيان.
تلعب هذه الشخصيات جميعًا دورًا في تطور القصة، وتساهم في إيصال الرسالة التي يريد الكاتب إيصالها.
فيما يلي بعض التفاصيل حول كل شخصية:
المرأة الوردة
المرأة الوردة هي امرأة جميلة وفاتنة، لكنها حزينة ووحيدة. ترمز إلى الجمال والحب والأمل، لكنها أيضًا ترمز إلى الحزن والوحدة والألم.
وهي امرأة طيبة وحنون، لكنها تعاني من ظلم المجتمع واستغلاله. فهي تعيش في مجتمع لا يقدر الجمال والحب، بل يقدر المال والسلطة. هذا المجتمع هو الذي جعلها حزينة ووحيدة.
الرجل
الرجل هو شخصية ثانوية في القصة، لكنه يلعب دورًا مهمًا في تطورها. فهو رجل عادي، لكنه يشعر بالحب والشغف تجاه المرأة الوردة. يرمز إلى الرجل العادي الذي يبحث عن الحب والجمال.
هو رجل طيب وحنون، لكنه لا يملك المال أو السلطة. هذا هو السبب في أنه لا يستطيع أن يحمي المرأة الوردة من ظلم المجتمع.
المرأة الأخرى
المرأة الأخرى هي شخصية ثانوية في القصة، لكنها تلعب دورًا سلبيًا فيها. فهي امرأة جميلة وغنية، لكنها ظالمة واستغلالية. ترمز إلى الأنانية والظلم والاستغلال.
هي امرأة تسعى إلى المال والسلطة، ولا تهتم بالحب أو الجمال. وهي السبب الرئيسي في معاناة المرأة الوردة.
الأم
الأم هي شخصية ثانوية في القصة، لكنها تلعب دورًا مهمًا في تطورها. فهي أم المرأة الوردة، وهي امرأة طيبة وحنونة. ترمز إلى الأمومة والحب والحنان.
هي امرأة تحب ابنتها وتريد لها أن تكون سعيدة. وهي تحاول أن تحميها من ظلم المجتمع، لكن دون جدوى.
الجار
الجار هو شخصية ثانوية في القصة، لكنه يلعب دورًا إيجابيًا فيها. فهو رجل طيب يساعد المرأة الوردة.
هو رجل يهتم بالآخرين، ولا يتردد في تقديم المساعدة لمن يحتاجها. وهو مصدر الأمل للمرأة الوردة.
الأصدقاء
الأصدقاء هم مجموعة من الأصدقاء الذين يرافقون المرأة الوردة في بعض الأحيان.
هم أصدقاء مخلصون، ويدعمون المرأة الوردة في أوقات حزنها.
من خلال هذه الشخصيات، يسلط الكاتب الضوء على العديد من القضايا الاجتماعية المهمة، مثل:
- أهمية الحب والجمال في الحياة.
- ظلم المجتمع واستغلاله.
- أهمية الأمومة والحب والحنان.
وتهدف القصة إلى إرسال رسالة أمل إلى الناس، مفادها أن الحب والجمال يمكن أن يغلبان ظلم المجتمع واستغلاله.