التخرج المقاطع المغلقة بعملية التذكر هو عملية يتم فيها استعادة المعلومات المخزنة في الذاكرة، والتي كانت في السابق غير قابلة للوصول. يمكن أن يحدث التخرج المقاطع المغلقة نتيجة لعوامل مختلفة، مثل:
- التعلم الجديد: يمكن أن يؤدي التعلم الجديد إلى استعادة المعلومات المخزنة في الذاكرة، والتي كانت في السابق غير قابلة للوصول. على سبيل المثال، إذا تعلمت كلمة جديدة، فقد تتذكر كلمة أخرى مرتبطة بها، والتي كنت قد تعلمتها سابقًا.
- التعرض المتكرر: يمكن أن يؤدي التعرض المتكرر للمعلومات إلى استعادتها من الذاكرة، حتى لو كانت هذه المعلومات غير قابلة للوصول في البداية. على سبيل المثال، إذا رأيت صورة معينة عدة مرات، فقد تكون قادرًا على تذكرها بعد فترة من الزمن، حتى لو لم تكن قادرًا على تذكرها في البداية.
- السياق المناسب: يمكن أن يساعد السياق المناسب في استعادة المعلومات من الذاكرة، حتى لو كانت هذه المعلومات غير قابلة للوصول في البداية. على سبيل المثال، إذا كنت تتذكر حدثًا معينًا، فقد تتمكن من تذكر المزيد من التفاصيل حول هذا الحدث إذا كنت في السياق المناسب، مثل المكان الذي حدث فيه الحدث أو الأشخاص الذين كانوا موجودين.
استنادًا إلى هذه العوامل، يمكننا استنتاج أن التخرج المقاطع المغلقة هو عملية ديناميكية، يمكن أن تتأثر بعوامل مختلفة. يمكن أن يؤدي التعلم الجديد والتعرض المتكرر والسياق المناسب إلى استعادة المعلومات المخزنة في الذاكرة، والتي كانت في السابق غير قابلة للوصول.
فيما يلي بعض الأمثلة على التخرج المقاطع المغلقة:
- قد تتذكر اسم شخص تعرفه، بعد أن رأيته عدة مرات.
- قد تتذكر أغنية، بعد أن سمعتها عدة مرات.
- قد تتذكر مكانًا قمت بزيارته، بعد أن تحدثت مع شخص آخر عن هذا المكان.
التخرج المقاطع المغلقة هو عملية مهمة، يمكن أن تساعدنا على تذكر المعلومات التي قد تكون مفيدة لنا. على سبيل المثال، يمكن أن يساعدنا التخرج المقاطع المغلقة على تذكر أسماء الأشخاص، أو المعلومات المتعلقة بالعمل أو الدراسة.