قد يفيدك بعض المعلومات التالية:
صواب. خلال القرن التاسع عشر، افترض العالم جون دالتون أن الذرة يمكن تقسيمها إلى أجزاء أصغر، ولكن فيما بعد تبين أن الذرة ليست لها أجزاء داخلية قابلة للتقسيم. وبفضل الأبحاث والتجارب اللاحقة، تم تطوير نموذج الذرة الحالي الذي يشير إلى أن الذرة تتكون من مكونات أصغر تسمى البروتونات والنيوترونات في النواة، محاطة بالإلكترونات.