0 تصويتات
في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة

سؤال الاعلام ليس شريكا في صناعة الاحداث، مرحبا بكم في موقع ساعدني من أجل إيجاد أحدث أسئلة وإجابات مناهج السعودية وحلول الكتب الدراسية ومساعدة الطلاب للوصول إلى الدرجة الكاملة .

إجابة سؤال الاعلام ليس شريكا في صناعة الاحداث

سوف تجد الإجابة علي سؤالك في السطور التالية ونتمنى لكم التوفيق في المرحلة الدراسية، وفي حالة كان لديكم اسئلة اخري لا تتردد في طرح سؤال جديد.

 الاعلام ليس شريكا في صناعة الاحداث

الإجابة هي:

الإجابة هي : خطا

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الإجابة على السؤال "الإعلام ليس شريكا في صناعة الأحداث" هي: خاطئة.

الرأي القائل بأن الإعلام ليس شريكا في صناعة الأحداث هو رأي غير صحيح. فالإعلام يلعب دوراً مهماً في صناعة الأحداث، وذلك من خلال اختياره للأخبار التي ينشرها، وطريقة عرضه لها. فالإعلام يمكن أن يساهم في تأجيج الأحداث، أو في إخمادها، أو في تغيير مسارها.

على سبيل المثال، يمكن للإعلام أن يساهم في تأجيج الأحداث من خلال نشر الأخبار التي تثير المشاعر، أو التي تروج للكراهية أو العنف. كما يمكن للإعلام أن يساهم في إخماد الأحداث من خلال نشر الأخبار التي تهدئ المشاعر، أو التي تروج للسلام والحوار.

وفي بعض الحالات، يمكن للإعلام أن يغير مسار الأحداث من خلال نشر معلومات جديدة أو مثيرة للجدل. فمثلا، يمكن للإعلام أن يساهم في إسقاط حكومة من خلال نشر معلومات عن فسادها أو عن انتهاكاتها لحقوق الإنسان.

وفيما يلي بعض الأمثلة على دور الإعلام في صناعة الأحداث:

  • لعب الإعلام دوراً مهماً في الربيع العربي، حيث ساهم في نشر الأخبار عن الاحتجاجات والانتفاضات في مختلف أنحاء العالم العربي، مما أدى إلى سقوط العديد من الأنظمة الديكتاتورية.
  • لعب الإعلام دوراً مهماً في الحرب الأهلية السورية، حيث ساهم في نشر الأخبار عن الحرب والصراع، مما أدى إلى زيادة الوعي الدولي بالأزمة السورية.
  • لعب الإعلام دوراً مهماً في الاحتجاجات التي اندلعت في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2020، حيث ساهم في نشر الأخبار عن الاحتجاجات ومطالب المتظاهرين، مما أدى إلى زيادة الضغط على الحكومة الأمريكية للتغيير.

وبناءً على ما سبق، يمكن القول أن الإعلام هو شريك في صناعة الأحداث، وليس مجرد مراقب لها.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...