يمكن استخلاص العديد من القيم المعنوية من قول "معا اذكر ذلك ولا انساه يا اخ العرب" في معرض رده على الأعراب الذي حاول أن يعيرهم بماضيه:
أولاً، الترابط والوحدة العربية:
يُظهر هذا القول أهمية الترابط والوحدة بين العرب، حيث يشدد على ضرورة تذكر الماضي المشترك، سواء كان إيجابياً أو سلبياً، كونه جزءاً من هوية العرب وتاريخهم.
ثانياً، الفخر بالماضي:
يُعبّر هذا القول عن الفخر بالماضي العربي، حتى لو كان فيه بعض الأخطاء أو النواقص. فمعرفة الماضي تُساعد على فهم الحاضر وتشكيل مستقبل أفضل.
ثالثاً، التسامح والعفو:
يُظهر هذا القول روح التسامح والعفو عند العرب، حيث يدعو إلى عدم نسيان الماضي، لكن دون السماح له بالتأثير سلباً على العلاقات العربية.
رابعاً، التعاون والتكاتف:
يُشير هذا القول إلى أهمية التعاون والتكاتف بين العرب لمواجهة التحديات المشتركة وبناء مستقبل أفضل.
خامساً، الوعي التاريخي:
يُؤكد هذا القول على أهمية الوعي التاريخي لدى العرب، حيث يُساعدهم على فهم حاضرهم ومستقبلهم بشكل أفضل.
سادساً، المسؤولية المشتركة:
يُشير هذا القول إلى أن العرب مسؤولون بشكل جماعي عن بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
سابعاً، الهوية العربية:
يُؤكد هذا القول على أهمية الهوية العربية المشتركة، حيث تُساعد العرب على الشعور بالانتماء والوحدة.
ثامناً، القوة العربية:
يُظهر هذا القول أن العرب أقوياء عندما يتحدون، ويُمكنهم تحقيق الكثير من الإنجازات عندما يتعاونون.
تاسعاً، العزة والكرامة العربية:
يُؤكد هذا القول على أهمية العزة والكرامة العربية، حيث يدعو العرب إلى عدم السماح لأحد بالإساءة إليهم أو التقليل من شأنهم.
عاشراً، الأمل في المستقبل:
يُعبّر هذا القول عن الأمل في مستقبل أفضل للعرب، حيث يدعوهم إلى التعاون والتكاتف لبناء مستقبل مزدهر.
ملاحظة:
هذه بعض القيم المعنوية التي يمكن استخلاصها من قول "معا اذكر ذلك ولا انساه يا اخ العرب" في معرض رده على الأعراب الذي حاول أن يعيرهم بماضيه. قد تختلف القيم المعنوية التي يستخلصها كل شخص من هذا القول، وذلك اعتماداً على تجاربه وخلفيته الشخصية.
