مناسبة قصيدة ابتسم هي دعوة الإنسان إلى التفاؤل والأمل في مواجهة صعوبات الحياة. يبدأ الشاعر إيليا أبو ماضي القصيدة بوصف مشاعر المتشائم الذي يرى السماء كئيبة، فيدعوه إلى الابتسامة ونبذ الكآبة.
يقدم الشاعر في أبيات القصيدة تبريرات لوجهة نظره، مستخدماً أسلوب الحوار والنقاش.
أولاً: يوضح أن الابتسامة لا تعني تجاهل المشاكل، بل هي تعبير عن قوة الإنسان وإيمانه بقدرته على تخطيها.
ثانياً: يشير إلى فوائد الابتسامة على الصحة النفسية والجسدية، ودورها في جذب الآخرين وخلق جو إيجابي.
ثالثاً: ينتقد الشاعر نظرة المتشائم إلى الحياة، مذكراً إياه بأن السعادة لا تأتي من الخارج، بل من داخل الإنسان نفسه.
رابعاً: يدعو الشاعر إلى التفاؤل والأمل، مؤكداً على أن الحياة مليئة بالجمال والإيجابية.
خامساً: يختتم الشاعر القصيدة برسالة قوية، مفادها أن الابتسامة هي مفتاح السعادة والنجاح في الحياة.
ملاحظة:
تُعتبر قصيدة ابتسم من أشهر قصائد إيليا أبو ماضي، وقد نالت شهرة واسعة لسهولة ألفاظها وعمق معانيها.
تُعدّ القصيدة نموذجاً للشعر الوجداني الذي يهدف إلى التأثير على مشاعر القارئ.
أرجو أن يكون هذا الرد كافياً.