من فوائد قوله تعالى: (فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا) هي:
- الحث على التسليم بعلم الله وحكمته في أمور الغيب وعدم الخوض فيها بالظنون والأهواء.
- التنبيه على أن الجدال في المسائل العقدية يجب أن يكون بالحجة والبرهان وليس بالشك والتخمين.
- الترغيب في الاشتغال بما ينفع ويفيد في الدين والدنيا وعدم الانشغال بما لا جدوى منه أو ما يزيد في الشبهات والفتن.
- التحذير من الاستفتاء عن أمور لا يعلمها إلا الله أو من لا يملك علما صحيحا بها، وأن يكون السؤال عن الحق لطلبه لا للتعنت أو المخالفة.