قد يفيدك بعض المعلومات التالية:
لا يوجد في النصوص المقدمة ما يشير إلى "قمت اللذي قام زيد فيه". ولكن من خلال تحليل قواعد الإعراب الواردة في هذه المصادر، يمكن استنتاج الإجابة التالية:
في الجمل التي لها محل من الإعراب، إحداها هي الجملة الواقعة خبرًا، وموضعها رفع في بابي المبتدأ و(إن). مثال ذلك: "زيد قام أبوه، وإن زيدا أبوه قائم"
1
2
.
في هذه الحالة، "قام" هو الفعل والفاعل هو ضمير مستتر يعود على "زيد"
3
. أما "قمت" فهو فعل الشرط في موضع جزم، وليس فاعله "زيد"
4
5
.
إذن، "قمت" هو فعل الشرط الذي جاء بعد "إن" وليس الفعل الذي قام به "زيد". لا يوجد في النصوص ما يشير إلى "قمت اللذي قام زيد فيه".