إعراب كلمة "مكانتها":
مكانتها:
مكا: اسم مبني على السكون في محل رفع فاعل لفعل محذوف تقديره "ارتفعت" أو "علت".
نها: ضمير متصل مبني على الضمة في محل جر متعلق بـ "ارتفعت" أو "علت".
ها: تنوين للتنكير.
الترجمة:
مكانتها: مكانتها التي هي مرتفعة أو علوها.
ملاحظة:
التنوين في "مكانتها" هو تنوين مركب، يتكون من تنوين الترنم وتنوين التنكير.
عدد الدول التي أخذت بأسباب العلم وارتقت وعلت مكانتها:
من الصعب تحديد عدد دقيق للدول التي أخذت بأسباب العلم وارتقت وعلت مكانتها، وذلك لعدة أسباب:
اختلاف معايير التقدم: تختلف معايير التقدم من دولة إلى أخرى، ومن فترة زمنية إلى أخرى.
صعوبة قياس التقدم: يصعب قياس التقدم بشكل دقيق وموضوعي، خاصة في مجالات مثل العلم والمعرفة.
تغير الأوضاع بمرور الوقت: تتغير أوضاع الدول باستمرار، مما قد يؤثر على مكانتها على الساحة الدولية.
ومع ذلك، يمكن القول بشكل عام أن العديد من الدول أخذت بأسباب العلم وارتقت وعلت مكانتها خلال العقود الماضية. من بين هذه الدول:
الدول المتقدمة: مثل الولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، واليابان، والصين، وكوريا الجنوبية.
بعض الدول النامية: مثل سنغافورة، وماليزيا، والبرازيل، والمكسيك، وجنوب إفريقيا.
العوامل التي ساهمت في تقدم هذه الدول:
الاستثمار في التعليم: قامت هذه الدول باستثمارات كبيرة في التعليم، مما أدى إلى تحسين جودة التعليم وزيادة عدد المتعلمين.
الاهتمام بالبحث العلمي: خصصت هذه الدول مبالغ كبيرة للبحث العلمي، مما أدى إلى تحقيق العديد من الاكتشافات والاختراعات الجديدة.
فتح الأسواق: فتحت هذه الدول أسواقها أمام التجارة العالمية، مما أدى إلى تبادل المعرفة والخبرات مع الدول الأخرى.
الحكم الرشيد: تتمتع هذه الدول بحكومات رشيدة، تعمل على توفير بيئة مناسبة للتنمية والتقدم.
الخلاصة:
لا يمكن تحديد عدد دقيق للدول التي أخذت بأسباب العلم وارتقت وعلت مكانتها، ولكن يمكن القول بشكل عام أن العديد من الدول حققت تقدمًا ملحوظًا في هذا المجال خلال العقود الماضية. وتعود هذه التطورات إلى العديد من العوامل، مثل الاستثمار في التعليم والاهتمام بالبحث العلمي وفتح الأسواق والحكم الرشيد.
