الإطار الزماني:
الحاضر: من الممكن أن تحدث القصة في الوقت الحالي، حيث يعيش العديد من التلاميذ في ألاسكا ويواجهون تحديات مشابهة لتلك التي قد تواجهها الشخصية الرئيسية.
الماضي: يمكن أن تدور أحداث القصة في وقت سابق، مثل فترة الاندفاع الذهبي في ألاسكا أو خلال الحرب العالمية الثانية. يمكن أن تسمح هذه الإعدادات باستكشاف جوانب مختلفة من تاريخ ألاسكا وتأثيرها على حياة الناس.
المستقبل: يمكن أن تكون القصة خيالية وتدور أحداثها في المستقبل، حيث قد تكون ألاسكا قد تغيرت بشكل كبير بسبب تغير المناخ أو التطورات التكنولوجية.
الإطار المكاني:
منطقة حضرية: يمكن أن تعيش الشخصية الرئيسية في مدينة مثل أنكوريج أو فيربانكس، حيث ستواجه تحديات الحياة في المدينة، مثل الجريمة والازدحام.
منطقة ريفية: يمكن أن تعيش الشخصية الرئيسية في قرية صغيرة أو في مزرعة، حيث ستواجه تحديات الحياة في الريف، مثل العزلة والاعتماد على الذات.
البرية: يمكن أن تعيش الشخصية الرئيسية في البرية، حيث ستواجه تحديات الحياة في البرية، مثل الحيوانات المفترسة والظروف الجوية القاسية.
ملاحظات:
يمكن أن يكون الإطار الزماني والمكاني للقصة متداخلين. على سبيل المثال، يمكن أن تبدأ القصة في الماضي وتنتقل إلى الحاضر، أو يمكن أن تدور أحداثها في منطقة حضرية وتنتقل إلى البرية.
يعتمد الإطار الزماني والمكاني المناسب للقصة على نوع القصة التي تريد كتابتها والرسالة التي تريد إيصالها.
أمثلة على قصص تلميذ من ألاسكا مع إطارات زمنية ومكانية مختلفة:
الحاضر: تلميذة تعيش في أنكوريج تواجه تحديات التنمر والضغط الأكاديمي.
الماضي: تلميذ يعيش في قرية ريفية خلال فترة الاندفاع الذهبي في ألاسكا يساعد عائلته في التنقيب عن الذهب.
المستقبل: تلميذة تعيش في محطة فضائية تدور حول الأرض تتعلم عن تاريخ ألاسكا وثقافتها.
من المهم اختيار إطار زمني ومكاني للقصة يتناسب مع جمهورك المستهدف. على سبيل المثال، إذا كنت تكتب قصة للأطفال، فقد ترغب في اختيار إطار زمني ومكاني مألوف وسهل الفهم. إذا كنت تكتب قصة للبالغين، فقد ترغب في اختيار إطار زمني ومكاني أكثر تعقيدًا ويثير التحدي.
