تقديم القصة مادياً:
يشير تقديم القصة مادياً إلى العناصر الملموسة التي تُستخدم لعرضها وتوصيلها للجمهور. وتشمل هذه العناصر:
1. الشكل:
الكتاب:
حجم الكتاب وشكل الغلاف.
نوع الورق المستخدم.
جودة الطباعة والصور.
المجلة:
حجم المجلة و نوع الغلاف.
جودة الورق و الطباعة.
طريقة عرض القصة (مع صور أو بدون).
الموقع الإلكتروني:
تصميم الموقع و سهولة التنقل.
خطوط القراءة و حجمها.
وجود صور أو رسومات توضيحية.
الفيلم أو المسرحية:
جودة الإنتاج و الديكور.
الأزياء و المكياج.
المؤثرات الصوتية و البصرية.
2. الوسائط:
الصور:
جودة الصور ووضوحها.
نوعية الصور (واقعية أو رسومية).
دور الصور في دعم القصة و إيصال رسالتها.
الفيديو:
جودة الفيديو ووضوحه.
نوعية الفيديو (واقعي أو رسوم متحركة).
دور الفيديو في دعم القصة و إيصال رسالتها.
الموسيقى:
نوع الموسيقى و تناسبها مع القصة.
دور الموسيقى في خلق جو معين و إثارة المشاعر.
المؤثرات الصوتية:
استخدام المؤثرات الصوتية لخلق أجواء واقعية و إثارة التشويق.
3. العناصر التفاعلية:
العاب الفيديو:
تصميم اللعبة و قصة اللعب.
دور اللاعب في التأثير على مسار القصة.
التطبيقات التفاعلية:
تصميم التطبيق و سهولة الاستخدام.
دور التطبيق في سرد القصة بطريقة تفاعلية.
المواقع الإلكترونية التفاعلية:
تصميم الموقع و سهولة التنقل.
وجود عناصر تفاعلية تسمح للقارئ بالمشاركة في القصة.
4. العروض الحية:
المسرح:
تصميم المسرح و الديكور.
أداء الممثلين و إخراج المسرحية.
تفاعل الجمهور مع المسرحية.
الحكاية الشفهية:
أسلوب الراوي و قدرته على جذب انتباه المستمعين.
استخدام لغة الجسد و تعبيرات الوجه.
العروض الموسيقية:
نوع الموسيقى و تناسبها مع القصة.
أداء الموسيقيين و تفاعلهم مع الجمهور.
يُعدّ تقديم القصة مادياً عنصراً هاماً في إيصالها للجمهور بشكل فعّال. فكلما كانت العناصر المادية مُقنعة وجذابة، زاد تأثير القصة في المتلقي.
ملاحظة:
هذه العناصر ليست شاملة، بل هي بعض الأمثلة الشائعة.
يعتمد تقديم القصة مادياً بشكل كبير على نوع القصة وجمهورها.
يجب على كاتب القصة أو مخرجها أن يختار العناصر المادية التي تُناسب القصة وتُحقق أهدافها.
