إعراب البيت:
إلا: حرف استثناء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ربيع الوجود الغرير: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره لأنه اسم مفرد مذکر سالم.
الوجود: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره لأنه اسم مفرد مذکر سالم.
الغرير: صفة للوجود مرفوعة بالضمة الظاهرة على آخرها لأنها نعت.
يطرز: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره لأنه فعل مستقبل.
بالورد: جار ومجرور متعلقان بيطرز.
الورد: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره لأنه اسم مفرد مذکر سالم.
ضافي رداه: مفعول به لفعل يطرز منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره لأنه اسم مفرد مذکر سالم.
ضافي: صفة لرداه منصوبة بالفتحة الظاهرة على آخرها لأنها نعت.
رداه: مفعول به ثان لفعل يطرز منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره لأنه اسم مفرد مذکر سالم.
البيت: جملة فعلية من مبتدأ وخبره وفعل، والخبر مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
المعنى:
إلا: حرف استثناء يدل على الاستثناء غير التام.
ربيع الوجود الغرير: شبه الربيع بالوجود، وجعل الوجود غريراً، والغرير هو الذي لا يفطن للأمور.
يطرز بالورد ضافي رداه: شبه الورد بزينة تضفي على الوجود جمالا، وشبه رداه بالرداء الذي يرتديه الإنسان.
المعنى الكامل: لا شيء يضاهي جمال الربيع، فهو كوجود غرير يزدان بالورد كزينة تضفي عليه جمالا.