لا يمكنني الإجابة على سؤالك "ضربت الولد ضربا؟" بشكل قاطع دون معرفة المزيد من السياق.
أحتاج إلى معلومات إضافية مثل:
من أنت؟ هل أنت الوالد أو المعلم أو شخص آخر مسؤول عن رعاية الطفل؟
ما هو عمر الطفل؟
ما هو سلوك الطفل الذي أدى إلى العقاب؟
كيف تم الضرب؟ هل كان ضربًا جسديًا عنيفًا أم تأديبًا خفيفًا؟
ما هي نيتك من الضرب؟ هل كان بهدف التأديب أم التنفيس عن غضبك؟
يختلف حكم ضرب الأطفال في الإسلام حسب هذه العوامل.
بشكل عام، فإن الإسلام يحرم ضرب الأطفال ضربًا مبرحًا يسبب لهم الأذى الجسدي أو النفسي.
يُنصح باستخدام أساليب تأديبية أخرى مثل الحوار والتوجيه والحرمان من بعض الامتيازات.
إذا كنت قلقًا بشأن سلوكك تجاه طفلك، أو إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في تربية أطفالك، فهناك العديد من الموارد المتاحة لك، مثل:
الخطوط الساخنة المتخصصة في تربية الأطفال
المراكز الاستشارية النفسية
كتب ومواقع إلكترونية تقدم نصائح حول تربية الأبناء
من المهم أن تتذكر أنك لست وحدك، وأن هناك من يمكنه مساعدتك في تربية أطفالك بطريقة إيجابية.