القضايا المطروحة في شاطئ حمام الانف:
التلوث:
يُعدّ شاطئ حمام الانف من أكثر الشواطئ تلوثًا في تونس، حيث تعاني مياهه من الصرف الصحي والمخلفات الصناعية.
يؤدي هذا التلوث إلى موت الأسماك وانتشار الأمراض بين السباحين.
الازدحام:
يُعاني شاطئ حمام الانف من ازدحام شديد، خاصة خلال فصل الصيف.
يُؤدّي ذلك إلى ضيق المساحة وصعوبة الاستمتاع بالشاطئ.
نقص المرافق:
يفتقر شاطئ حمام الانف إلى العديد من المرافق الأساسية، مثل دورات المياه وغرف تغيير الملابس.
يُؤدّي ذلك إلى إزعاج المصطافين وحرمانهم من تجربة شاطئية ممتعة.
غياب الأمن:
يُعاني شاطئ حمام الانف من غياب الأمن، حيث تنتشر فيه ظاهرة السرقة والتحرش.
يُؤدّي ذلك إلى شعور المصطافين بالخوف وعدم الأمان.
فقدان الوعي البيئي:
يفتقر روّاد شاطئ حمام الانف إلى الوعي البيئي، حيث ينتشر بينهم ظاهرة رمي القمامة على الشاطئ.
يُؤدّي ذلك إلى تلوث الشاطئ وتشويه جماله.
الاحتلال:
يُعاني شاطئ حمام الانف من مشكلة احتلال بعض الأفراد لأجزاء منه، مما يُعيق حرية تنقّل المصطافين ويُحدّ من قدرتهم على الاستمتاع بالشاطئ.
الإهمال:
يُعاني شاطئ حمام الانف من إهمال كبير من قبل السلطات المحلية، حيث لا تُبذل الجهود الكافية لصيانته وتنظيفه.
يُؤدّي ذلك إلى تدهور حالة الشاطئ وفقدانه رونقه.
هذه بعض من أهم القضايا التي يعاني منها شاطئ حمام الانف. إنّ حلّ هذه القضايا يتطلب جهدًا مشتركًا من قبل السلطات المحلية والمجتمع المدني والمواطنين.