إعراب الجملة:
اعراب:
"وماهي الا خطرة":
"و": حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
"ما": حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
"هي": ضمير مبني على السكون في محل رفع اسم "ما".
"إلا": حرف حصر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
"خطرة": اسم مجرور بحرف الجر "إلا" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
"ثم اقلعت بنا عن شطوط الحي":
"ثم": حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
"أقلعت": فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره، والتاء آخره للتاء التأنيث الساكنة.
"بنا": ضمير مبني على السكون في محل نصب مفعول به أول.
"عن": حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
"شطوط": اسم مجرور بحرف الجر "عن" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
"الحي": اسم مجرور بحرف الجر "عن" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
الترجمة:
وماذا عدا الخطر أثار بنا الشوق لترك شواطئ الحي؟
تفسير المعنى:
تعبر هذه الجملة عن شعور الشاعر بالرغبة في المغامرة والابتعاد عن الأمان والاستقرار، حتى لو كان ذلك يعني التعرض للخطر.
الشرح:
"وماهي الا خطرة": يشير هذا الجزء من الجملة إلى أن الشاعر يدرك المخاطر التي قد تواجهه في رحلته، لكنه لا يرى في ذلك رادعًا له.
"ثم اقلعت بنا عن شطوط الحي": يصف هذا الجزء من الجملة شعور الشاعر بالحرية والانطلاق عند مغادرة شواطئ الحي، حيث يشعر وكأنه قد طار بعيدًا عن قيود الحياة اليومية.
الاستنتاج:
تُظهر هذه الجملة شجاعة الشاعر ورغبته في استكشاف العالم، حتى لو كان ذلك يعني التخلي عن الراحة والأمان.