يعتمد ارتفاع أشجار الغابة على نوع الغابة وموقعها. بشكل عام، يمكن أن تكون أشجار الغابة عالية جداً، حيث تصل بعض الأنواع إلى ارتفاعات 100 متر أو أكثر.
فمثلاً:
الغابات المطيرة: تتميز بأشجارها الشاهقة، حيث يمكن أن يصل ارتفاع بعض الأشجار، مثل شجرة الماهوجني، إلى أكثر من 70 متراً.
الغابات المعتدلة: تتميز بتنوع أكبر في ارتفاع الأشجار، حيث تتراوح عادةً بين 20 و 50 متراً.
الغابات الشمالية: تتميز بأشجارها المخروطية، مثل الصنوبر والتنوب، التي يمكن أن يصل ارتفاعها إلى 60 متراً أو أكثر.
ومع ذلك، توجد بعض أنواع الغابات التي تتميز بأشجارها القصيرة.
فمثلاً:
الغابات القزمية: تتميز بأشجارها التي لا يتجاوز ارتفاعها مترًا واحدًا.
السافانا: تتميز بمزيج من الأشجار والشجيرات، حيث يتراوح ارتفاع الأشجار عادةً بين 10 و 20 متراً.
بشكل عام، تتأثر ارتفاعات أشجار الغابة بالعوامل التالية:
المناخ: تميل الأشجار في المناطق ذات المناخ الدافئ الرطب إلى النمو taller than trees in colder, drier climates.
التربة: توفر التربة الغنية بالعناصر الغذائية والرطوبة ظروفًا أفضل لنمو الأشجار taller.
التنافس: تميل الأشجار إلى النمو taller when they have less competition from other trees for light and resources.
الاضطرابات: يمكن أن تؤدي العوامل مثل الحرائق والآفات إلى تقصير ارتفاع أشجار الغابة.
لذلك، لا يمكن إعطاء إجابة قاطعة على سؤال ما إذا كانت أشجار الغابة عالية أم لا، حيث يعتمد ذلك على نوع الغابة وموقعها وظروفها البيئية.