اريد شرح قصيدة الماء صف السادس؟
دي التحضير فقطالوضعية الجزئيّة الأولى :
القراءة الصّامتة : دعوة المتعلّمين إلى فتح الكتاب ص138 وقراءة القصيدة قراءة صامتة. أسئلة مراقبة القهم العام : اقرأ الحديث بتأنّ لتتمكن من الإجابة عن أسئلة الفهم العام .
س : ما الموضوع الذي تناولته القصيدة ؟ ج : السّاقية .
س : ماذا يعدّد (يذكر) الشّاعر لنا ؟ ج : منافع السّاقية .
س : من ينتفع بها ؟ ج : البشر، الفلاة ، الجنان ، الحقول ، الأطيار ...
خرج الشّاعر عن المألوف وراح يشيد بساقية ماء ويمتدحها معدّدا منافعها الجمّة على المخلوقات جميعا ، هاتوا فكرة عامّة تناسب هذا .
ـ الفكرة العامّة :
ـ تغنّي الشّاعر بساقية الماء وتعداده منافعها .
ـ إقرار الشّاعر بأفضال ساقية الحياة وتعداد فوائدها والمنتفعين بها .
قراءة نموذجية من طرف الأستاذ ثم قراءة أحسن المتعلّمين وأجودهم أداءً ... قراءات فردية يراعى فيها الأداء ، الاسترسال ، سلامة اللغة ، احترام علامات الوقف .
الوضعيّة الجزئيّة الثّانية : المناقشة والتحليل واستخلاص المعطيات :
الوحدة الأولى : تحديدها [ 01 ... 02 ] قراءتها وتذليل صعوباتها .
الأسئلة : س : ماذا جعل الشّاعر لساقيته ؟ ج : جعل لها أنغاما .
س : بم شبّهها الشّاعر ؟ ج : ببلبل شاد .
س : ما أثر هذه الأنغام ؟ ج : تغري وتسري في النفس فيطرب لها السّامع .
ـ أفهم كلماتي : أنغام : ج م نغم : الطّرب وحسن الصّوت ـ تغري : تدفع إلى الشّيء وتحرّض عليه ـ تسري : تمشي ـ تطربنا : تهزّنا فرحا وسرورا .
ساقية الشّاعر ليست كغيرها ، فقد اعتبرها كبلبل شاد يطرب سامعيه ، فما فكرتك لهذا .
ـ الفكرة الأولى :
ـ أنغام السّاقية وأثرها على الأنفس .
ـ السّاقية بلبل شاد يطرب لشداه السّامعون .
الوحدة الثّانية : تحديدها [ 03 ـ 05 ] قراءتها وتذليل صعوباتها .
الأسئلة : س : ماذا طلب منّا الشّاعر فعله لساقيته ؟ ج : بناء سدود لها وتفجير عيونها .
س : ما فائدة الماء ـ حسبه ـ ؟ ج : يجلو الحياة ويشيع فيها الغنى
ـ أفهم كلماتي : الغنى : كثرة الرّزق والخير .
إنّ منافع الماء الجمّة جرّت الشاعر لأن يأمرنا ببناء سدود للسّاقية ، هاتوا فكرة مناسبة .
ـ الفكرة الثّانية :
ـ دعوة الشّاعر إلى بناء السّدود وتفجير عيون السّاقية .
ـ طلب الشّاعر بناء السّدود للاستفادة من منافع الماء .
الوحدة الثّالثة : تحديدها [ 06 ـ 10 ] قراءتها وتذليل صعوباتها .
الأسئلة : س : للسّاقية فوائد جمّة ، وخيرات كثيرة ، استخرجها من الفقرة .
ج : تحيي الفلاة ـ تروي الحقول ـ تزكّي الجنان ـ تسحر الأنفس بجمالها .
س : ما الذي يدلّ على أهمّيتها ومكانتها ؟ ج : تغنّي الأطيار بها ـ حنوّ الزّهر وحنين الصّيف لها .
ـ أفهم كلماتي : الفلاة : صحراء قاحلة ـ حنا : مال إليه وعطف عليه .
بيّن الشّاعر فوائد السّاقية ، إذ تمس منافعها العظيمة كلّ شيء ، صوغوا فكرة مناسبة .
ـ الفكرة الثّالثة :
ـ منافع السّاقية الجمّة وخيراتها الكثيرة .
ـ منافع السّاقية و انعكاساتها على الطبيعة .
قال تعالى : " ... وَجَعَلْنَا مِنَ المَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ "
ـ الماء سرّ الحياة وأصل وجود الكائنات جميعا ، وجب المحافظة عليه .
الماء نعمة الله التي العيش دونها معدم
زلال أحيا كل شيء فقـرّ بخير ما يُنْعَمُ
الوضعيّة الجزئيّة الثّانية : أتذوّق النّصّ :
الإجابة عن أسئلة أتذوّق النّصّ ص 139 .
ـ تعدّدت أوصاف الشّاعر لساقيته ومن ذلك : تشدو ـ تغري ـ تسري ـ تجري ـ تروي ...
ـ وظّف الشّاعر تشبيهين : " أنغام ساقيتي تشدو كبلبلنا " ـ " أنغام ساقيتي تجري كوادينا "
ـ روي القصيدة : النون وعليه فالقصيدة نونيّة .:
ـ السّجع في قوله : تغري وتسري .
ـ المجاز : أنغام ساقيتي ـ تحيي الفلاة ـ حقول المنى ـ فيها يقيم الرّضا .
ـ نسمّي ما تكرّر في كل مقطع باللازمة ، ولازمة هذه القصيدة " أنغام ساقيتي" .
أشرح كلماتي : مستعينا بالقاموس اشرح :
يجلو [يكشف ويظهر] يشيع [ يوسّع ويشرك] الهنا [ أصلها الهناء حذفت الهمزة للضرورة الشّعريّة والهناء : كل ما يبعث على السّرور] .
حضّر درس : ما أجمل الطّبيعة ! ص 142 .
حكمة : الأعور ملك في مملكة العميان .