من فهمي للبيت الأول، فإن صوت النداء الصادر عن دمشق هو صوت التاريخ والحضارة. فدمشق مدينة عريقة لها تاريخ طويل، وقد شهدت على العديد من الأحداث الهامة. وصوت التاريخ هو صوت الحكمة والحكمة، وهو صوت يدعو إلى التأمل والتعلم من الماضي.
وتدل دلالة هذا الصوت على أن دمشق مدينة حية، وأنها ليست مجرد مكان مادي، بل هي أيضًا روح وثقافة. فصوت التاريخ يتردد في أرجاء دمشق، ويدعو كل من يسمع إليه إلى التأمل في عظمة هذه المدينة وتاريخها.
وفيما يلي توضيح لصوت النداء الصادر عن دمشق:
- صوت التاريخ: هو صوت الأجداد والأباء الذين سكنوا هذه المدينة وعاشوا فيها. وهو صوت يدعو إلى التمسك بالقيم والأخلاق التي نشأت عليها هذه المدينة.
- صوت الحضارة: هو صوت الفنون والعلوم التي ازدهرت في هذه المدينة على مر العصور. وهو صوت يدعو إلى الرقي والتقدم.
وصوت النداء الصادر عن دمشق هو صوت مألوف لكل من سكن هذه المدينة أو زارها. وهو صوت يبقى في الذاكرة، ويدعو إلى العودة إلى هذه المدينة مرة أخرى.
وفيما يلي بعض الأمثلة على صوت النداء الصادر عن دمشق:
- صوت الآذان من المآذن: وهو صوت يدعو إلى الصلاة والعبادة.
- صوت الموسيقى من المقاهي: وهو صوت يدعو إلى الفرح والسعادة.
- صوت الضحكات من الأطفال: وهو صوت يدعو إلى الحياة والأمل.
وصوت النداء الصادر عن دمشق هو صوت الحياة، وهو صوت يدعو إلى السعادة والتفاؤل.