المستوى الإبداعي لقصيدة "دمشق" للصف الثامن متوسط هو مستوى متوسط. فالقصيدة تتميز ببعض العناصر الإبداعية، مثل استخدام الصور الشعرية والرمزية، وتنوع الأساليب البلاغية، واستخدام اللغة الفصيحة. ومع ذلك، فإن القصيدة تخلو من بعض العناصر الإبداعية الأخرى، مثل الابتكار في الأفكار، والتفرد في الأسلوب، والقدرة على إثارة الخيال والمشاعر.
فيما يلي بعض الأمثلة على العناصر الإبداعية في القصيدة:
- استخدام الصور الشعرية والرمزية: تتضمن القصيدة العديد من الصور الشعرية والرمزية، مثل تشبيه دمشق بالعروس، وتصويرها كمدينة الأحلام والأمل.
- تنوع الأساليب البلاغية: تستخدم القصيدة مجموعة متنوعة من الأساليب البلاغية، مثل التشبيه والاستعارة والكناية.
- استخدام اللغة الفصيحة: تتميز القصيدة بلغة فصيحة وبليغة.
أما الأمثلة على العناصر الإبداعية التي تخلو منها القصيدة:
- الابتكار في الأفكار: لا تقدم القصيدة أفكارًا جديدة أو مبتكرة، بل تدور حول موضوعات مألوفة، مثل جمال دمشق وتاريخها.
- التفرد في الأسلوب: لا تتميز القصيدة بأسلوب فريد أو مميز، بل تتبع أسلوبًا تقليديًا.
- القدرة على إثارة الخيال والمشاعر: لا تتمكن القصيدة من إثارة خيال القارئ أو مشاعره بشكل كبير.
بشكل عام، يمكن القول أن قصيدة "دمشق" للصف الثامن متوسط هي قصيدة جيدة، ولكنها لا تصل إلى مستوى الإبداع العالي.