المقطع الثاني من قصيدة تشرين المستقبل هو:
فإذا حان موعدنا
وجاء تشريننا
بشمسه الحارقة
وأمطاره الغزيرة
سننهض من جديد
ونبني مجدنا
ونعيد لوطننا
عزته ومجده
اعراب المقطع:
-
فإذا حان موعدنا
- فإذا: حرف شرط جازم.
- حان: فعل ماضٍ مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
- موعدنا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
- وجاء تشريننا: الواو: حرف عطف.
- جاء: فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على الألف، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
- تشريننا: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
-
بشمسه الحارقة
- بشمسه: جار ومجرور متعلقان بـ"جاء".
- الحارقة: صفة لـ"شمسه" مرفوعة بالضمة الظاهرة.
-
وأمطاره الغزيرة
- وأمطاره: الواو: حرف عطف.
- أمطاره: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
- الغزيرة: صفة لأمطاره مرفوعة بالضمة الظاهرة.
-
سننهض من جديد
- سننهض: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن.
- من جديد: جار ومجرور متعلقان بـ"نهض".
-
ونبني مجدنا
- ونبني: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن.
- مجدنا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
-
ونعيد لوطننا
- ونعيد: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن.
- لوطننا: جار ومجرور متعلقان بـ"نعيد".
-
عزته ومجده
- عزته: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
- ومجده: الواو: حرف عطف.
- مجده: مفعول به ثان منصوب بالفتحة الظاهرة.
التوضيح:
- الفعل "حان" في بداية المقطع فعل شرط، وعلامة نصبه السكون، وفاعله ضمير مستتر تقديره هو، والجواب محذوف تقديره "ننهض".
- الفعل "جاء" في المقطع فعل ماضٍ، وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف، وفاعله ضمير مستتر تقديره هو، وشبه الجملة "بشمسه الحارقة" متعلقة بـ"جاء".
- الفعل "سننهض" في المقطع فعل مضارع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وفاعله ضمير مستتر تقديره نحن، والجار والمجرور "من جديد" متعلقان بـ"نهض".
- الفعل "نبني" في المقطع فعل مضارع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وفاعله ضمير مستتر تقديره نحن، والمفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
- الفعل "نعيد" في المقطع فعل مضارع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وفاعله ضمير مستتر تقديره نحن، والجار والمجرور "لوطننا" متعلقان بـ"نعيد".
المعنى:
يؤكد الشاعر في هذا المقطع أن الأمة السورية لن تتخلى عن أهدافها، وستستعيد مجدها وعزتها مهما طال الزمن.