تشدو البلابل في الأرض المحتلة بالعديد من الأشياء، منها:
- الحرية: تشدو البلابل بالحرية والاستقلال، وتنادي بالعودة إلى فلسطين وتحريرها من الاحتلال.
- الأمل: تشدو البلابل بالأمل في مستقبل أفضل، وتبعث برسالة إلى الشعب الفلسطيني بأن النصر قريب.
- المقاومة: تشدو البلابل بالمقاومة ضد الاحتلال، وتدعو الفلسطينيين إلى مواصلة النضال حتى نيل الحرية.
وبشكل أكثر تفصيلاً، يمكن أن تشدو البلابل بالعديد من الأغاني والأناشيد الفلسطينية التي تعبر عن هذه المشاعر، مثل:
- بلبل فلسطين: هذه الأغنية الشهيرة التي كتبها الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان، وتعبر عن عشق الشاعر لفلسطين وعزمه على النضال من أجلها.
- يا طير الطاير: هذه الأغنية الشعبية الفلسطينية التي تدعو الطيور إلى نشر أخبار الثورة الفلسطينية في كل مكان.
- يا ريتني بلبل: هذه الأغنية الفلسطينية التي تعبر عن أمنية الشاعر في أن يكون بلبلاً ليغني للحرية والاستقلال.
وكما أن البلابل تغني للحرية والأمل والمقاومة، فإنها تغني أيضاً للحياة والجمال، وتبعث برسالة إلى الفلسطينيين بأن الحياة تستمر رغم الاحتلال.
وفيما يلي بعض الأمثلة على أغاني البلابل في الأرض المحتلة التي تعبر عن الحياة والجمال:
- يا طير يا بلبل: هذه الأغنية الشعبية الفلسطينية التي تدعو الطيور إلى الغناء في كل مكان، وتعبر عن حب الشاعر للطبيعة.
- يا ربيع الدار: هذه الأغنية الشعبية الفلسطينية التي تعبر عن جمال الطبيعة الفلسطينية.
- الزهرة: هذه الأغنية الفلسطينية التي تعبر عن جمال المرأة الفلسطينية.
وهكذا، فإن البلابل في الأرض المحتلة هي رمز للحرية والأمل والمقاومة والحياة، وهي تبعث برسائل قوية إلى الفلسطينيين والعالم أجمع.