العبارة "ولا نغالي إذا قلنا إنه يتضمن ما يقوم به هذا الدين" هي عبارة تعبيرية تشير إلى أن المتحدث يرى أن هناك علاقة وثيقة بين شيئين. في هذه الحالة، فإن الشيء الأول هو الدين، والشيء الثاني هو ما يقوم به هذا الدين.
يمكن تفسير هذه العبارة على أنها تعني أن الدين يشمل مجموعة واسعة من الممارسات والمعتقدات والقيم التي تؤثر بشكل كبير على حياة الناس. هذه الممارسات والمعتقدات والقيم يمكن أن تتضمن، على سبيل المثال، الصلاة، والصيام، والزكاة، والحج، والإيمان بالله، والإيمان بالآخرة، والإيمان بالأخلاق.
يمكن أيضًا تفسير هذه العبارة على أنها تعني أن الدين يلعب دورًا مهمًا في تشكيل الهوية والمجتمع. الدين يمكن أن يوفر للناس شعورًا بالانتماء إلى مجموعة أكبر من الناس، وإطارًا للمعنى والقيم، وتوجيهًا في الحياة.
فيما يلي بعض الأمثلة على ما يمكن أن تقوم به الأديان:
- توفير إطار للمعنى والقيم: يمكن للأديان أن تقدم للناس تفسيرًا للوجود والهدف، ومجموعة من القيم التي يمكن أن يعيشوا وفقًا لها.
- توجيه الحياة: يمكن للأديان أن توفر للناس إرشادًا حول كيفية العيش حياة أخلاقية وصالحة.
- توفير الشعور بالانتماء: يمكن للأديان أن تربط الناس بمجموعة أكبر من الناس، ومنحهم شعورًا بالانتماء والمجتمع.
- توفير الدعم الاجتماعي: يمكن للأديان أن توفر للناس الدعم الاجتماعي في الأوقات الصعبة.
بناءً على هذه الأمثلة، يمكن القول أن الدين يتضمن مجموعة واسعة من الممارسات والمعتقدات والقيم التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على حياة الناس.
بالطبع، هناك اختلافات كبيرة بين الأديان المختلفة. ومع ذلك، فإن جميع الأديان تشترك في بعض العناصر الأساسية، مثل الإيمان بالله أو الآلهة، والإيمان بقوى خارقة للطبيعة، والإيمان بضرورة العيش وفقًا لنظام من القيم والأخلاق.
وبناءً على ذلك، يمكن القول أن الدين يتضمن ما يقوم به هذا الدين، أي مجموعة واسعة من الممارسات والمعتقدات والقيم التي تؤثر بشكل كبير على حياة الناس.