في نص هجرة النورس الخريفية، وردت عدة مفردات خاصة بالبحارة، منها:
- الملاح: وهو الشخص الذي يقوم بقيادة السفينة وتوجيهها.
- البحار: وهو الشخص الذي يعمل على متن السفينة.
- البحر: وهو المساحة المائية الواسعة التي تحيط باليابسة.
- السفينة: وهي مركب كبير يستخدم في الملاحة البحرية.
- المرسى: وهو المكان الذي ترسو فيه السفينة.
- الريح: وهي تيار هوائي يتحرك من منطقة ذات ضغط جوي مرتفع إلى منطقة ذات ضغط جوي منخفض.
- الموج: وهو ارتفاع الماء في البحر.
- الطوفان: وهو عاصفة بحرية شديدة.
ومن الأمثلة على استخدام هذه المفردات في النص:
- "رأى الملاح النورس الخريفي وهو يحلق فوق سطح البحر."
- "كان البحارة يستعدون لرحلة بحرية طويلة."
- "أبحر القارب في البحر بحثًا عن المرسى."
- "رست السفينة في الميناء بعد رحلة طويلة."
- "هبّت الريح بقوة مما أدى إلى ارتفاع الموج."
- "ضربت الأمواج السفينة مما أدى إلى حدوث تلف."
- "تعرضت السفينة لحادث طقسي مما أدى إلى غرقها."
وهذه المفردات تعكس البيئة البحرية التي يعيش فيها البحارة، كما تعكس مهنتهم وطبيعة عملهم.
وفيما يلي شرح إضافي لبعض هذه المفردات:
- الملاح: هو الشخص الذي يقود السفينة ويقوم بتوجيهها، وهو عادة ما يكون خبيرًا في الملاحة البحرية.
- البحار: هو الشخص الذي يعمل على متن السفينة، وقد يكون مسؤولًا عن تشغيل السفينة أو صيانة المعدات أو تقديم الطعام أو الخدمات الأخرى.
- البحر: هو المساحة المائية الواسعة التي تحيط باليابسة، وهو موطن لمجموعة متنوعة من الكائنات الحية.
- السفينة: هي مركب كبير يستخدم في الملاحة البحرية، وقد تكون مصنوعة من الخشب أو المعدن أو مواد أخرى.
- المرسى: هو المكان الذي ترسو فيه السفينة، وهو عادة ما يكون محميًا من الأمواج.
- الريح: هي تيار هوائي يتحرك من منطقة ذات ضغط جوي مرتفع إلى منطقة ذات ضغط جوي منخفض، وهي من أهم العوامل التي تؤثر على الملاحة البحرية.
- الموج: هو ارتفاع الماء في البحر، وهو يحدث بسبب الرياح أو الزلازل أو غيرها من العوامل.
- الطوفان: هو عاصفة بحرية شديدة، وقد يتسبب في أضرار جسيمة للسفن والبنية التحتية الساحلية.