الجملة "وفي ظله عاش الإنسان مطمئنا" جملة اسمية فعلية، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
التحليل:
- وفي: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- ظله: اسم مجرور بحرف الجر "وفي" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
- عاش: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
- الإنسان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- مطمئنا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
التوضيح:
- وفي: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب، يفيد الظرفية الزمانية.
- ظله: اسم مجرور بحرف الجر "وفي" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، والمعنى: في ظله الذي هو ملكه وسلطانه.
- عاش: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو"، أي: الله تعالى.
- الإنسان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، أي: الإنسان في ظل الله تعالى.
- مطمئنا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، أي: مطمئناً في ظل الله تعالى.
ومعنى الجملة: في ظل الله تعالى عاش الإنسان مطمئناً.
وهذه الجملة تشير إلى أن الإنسان في ظل الله تعالى يعيش مطمئناً، لأنه يشعر بالأمان والأمان والطمأنينة، لأن الله تعالى هو الحافظ والمؤيد والمعين.