0 تصويتات
بواسطة
مرادف الردى والطامعين؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : مرادف الردى والطامعين؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم مرادف الردى والطامعين؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
مرادفات "الردى" و "الطامعين":
مرادفات "الردى":
الأشرار: يُستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى الأشخاص الذين يُمارسون الشر أو الأفعال السيئة.
الفاسقون: يُشير هذا المصطلح إلى الأشخاص الذين لا يلتزمون بالقيم الأخلاقية أو الدينية.
المُفسدون: يُستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى الأشخاص الذين يُسببون الضرر أو الفساد للمجتمع.
الأذلاء: يُشير هذا المصطلح إلى الأشخاص الذين يفتقرون إلى الكرامة أو الشرف.
الأوغاد: يُستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى الأشخاص الذين يُمارسون السلوكيات السيئة أو المشينة.
مرادفات "الطامعين":
الجشعون: يُشير هذا المصطلح إلى الأشخاص الذين لديهم رغبة مفرطة في الحصول على المال أو الممتلكات.
المُتحرّصون: يُستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى الأشخاص الذين يسعون للحصول على شيء ما بشدة.
الطامحون: يُشير هذا المصطلح إلى الأشخاص الذين يسعون لتحقيق هدف أو طموح معين.
المُتحكّمون: يُستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى الأشخاص الذين يسعون للسيطرة على الآخرين أو الأشياء.
المُستغلّون: يُشير هذا المصطلح إلى الأشخاص الذين يستفيدون من الآخرين أو من مواقف معينة لتحقيق مصالحهم الشخصية.
ملاحظة: قد تختلف دقة هذه المرادفات حسب السياق الذي يتم استخدامها فيه.
أمثلة على استخدام هذه المرادفات في جمل:
"أحاط به الأشرار من كل جانب، فحاول الفرار من شرهم."
"كان الفاسقون يُمارسون الرذائل دون خوف من العقاب."
"سعى المُفسدون لنشر الفوضى في البلاد."
"تعرضت للظلم من قبل ذلك الأذل."
"تصرفوا كالأوغاد عندما سرقوا المال من الفقراء."
"كان الجشع يُسيطر على قلبه، فلم يهتم سوى بتحقيق ثروة كبيرة."
"تحرّصت على الحصول على المنصب بكل الوسائل."
"كان طموحه أن يصبح طبيبًا مشهورًا."
"حاول المتحكّم بسط سيطرته على جميع الشركات."
"استغل حاجة الناس لبيع بضائعه بأسعار مرتفعة."
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...