قصيدة "عروس البادية" هي قصيدة للشاعر الفلسطيني محمود درويش، كتبها عام 1961. تتحدث القصيدة عن جمال المرأة البدوية، ووصفها بصفات جميلة ومثالية.
البيت الأول:
أطلت من الافق عروس البادية
في هذا البيت، يصف الشاعر المرأة البدوية بأنها "عروس"، مما يدل على جمالها وفتنتها. كما يصف الشاعر ظهورها من الأفق، مما يدل على أنها ظهرت فجأة، ولفتت انتباهه.
البيت الثاني:
بثوبها الأبيض كالغيمة
في هذا البيت، يشبه الشاعر ثوبها الأبيض بالغيمة، مما يدل على نعومته وبياضه. كما يشبه الشاعر ثوبها بالغيمة، مما يدل على رقة حركتها وهدوءها.
البيت الثالث:
وشعرها الأسود كالليل
في هذا البيت، يشبه الشاعر شعرها الأسود بالليل، مما يدل على سواده وكثافته. كما يشبه الشاعر شعرها بالليل، مما يدل على سحره وجماله.
البيت الرابع:
وعينيها الخضراوان كالبحر
في هذا البيت، يشبه الشاعر عينيها الخضراوين بالبحر، مما يدل على عمقهما وجمالهما. كما يشبه الشاعر عينيها بالبحر، مما يدل على هدوئهما وسحرهن.
البيت الخامس:
ووجهها المشرق كالشمس
في هذا البيت، يشبه الشاعر وجهها المشرق بالشمس، مما يدل على جماله ونضارته. كما يشبه الشاعر وجهها بالشمس، مما يدل على إشراقه وبريقه.
البيت السادس:
تمشي في الصحراء كالغزال
في هذا البيت، يشبه الشاعر مشيتها في الصحراء بمشية الغزال، مما يدل على نعومتها وهدوئها. كما يشبه الشاعر مشيتها بالغزال، مما يدل على رشاقتها وجمالها.
البيت السابع:
ترقص في الصحراء كالنسيم
في هذا البيت، يشبه الشاعر رقصها في الصحراء بنسيم الهواء، مما يدل على خفتها ونعومتها. كما يشبه الشاعر رقصها بالنسيم، مما يدل على رقتها وجمالها.
البيت الثامن:
تغني في الصحراء كالبلبل
في هذا البيت، يشبه الشاعر غنائها في الصحراء بغناء البلبل، مما يدل على جمال صوتها وعذوبة ألحانها. كما يشبه الشاعر غنائها بالبلبل، مما يدل على عفويتها وطبيعتها.
البيت التاسع:
عروس البادية يا حلم
في هذا البيت، يخاطب الشاعر المرأة البدوية بـ "يا حلم"، مما يدل على جمالها المثالي الذي يكاد يكون مستحيلاً. كما يخاطب الشاعر المرأة البدوية بـ "يا حلم"، مما يدل على تعلقه بها وحبه لها.
البيت العاشر:
يا نبع ماء يروي الظما
في هذا البيت، يشبه الشاعر المرأة البدوية بنبع الماء، مما يدل على جمالها وفتنتها. كما يشبه الشاعر المرأة البدوية بنبع الماء، مما يدل على روحها النقية وطيبتها.
البيت الحادي عشر:
يا ضوء القمر في الليل
في هذا البيت، يشبه الشاعر المرأة البدوية بضوء القمر، مما يدل على جمالها وفتنتها. كما يشبه الشاعر المرأة البدوية بضوء القمر، مما يدل على سحرها وجماله.
البيت الثاني عشر:
عروس البادية يا رمز
في هذا البيت، يخاطب الشاعر المرأة البدوية بـ "يا رمز"، مما يدل على جمالها المثالي الذي يكاد يكون رمزاً للجمال. كما يخاطب الشاعر المرأة البدوية بـ "يا رمز"، مما يدل على تعلقه بها وحبه لها.
الخاتمة:
تنتهي القصيدة ببيتين يعبران عن إعجاب الشاعر بالمرأة البدوية، وتعلقه بها. كما يعبر الشاعر في البيتين عن رغبته في أن تكون حبيبته.
الخاتمة:
تتميز قصيدة "عروس البادية" بجمالها ووصفها الرائع للمرأة البدوية. كما تتميز القصيدة بصدق مشاعر الشاعر وتعلقه بالمرأة البدوية.