إعراب الجملة "عادت الموضفة الى بيتها لما حل الليل" هو:
- عادت: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر.
- الموضفة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- الى: حرف جر.
- بيتها: اسم مجرور بحرف الجر "إلى" وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- لما: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب متعلق بفعل "عادت".
- حل: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر.
- الليل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
التوضيح:
- عادت: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر، لأنّه من الأفعال التي تبنى على الفتح الظاهر في المضارع والماضي.
- الموضفة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، لأنّه اسم مفرد واقع بعد فعل مبني للمعلوم.
- الى: حرف جر مبني على السكون، لا محل له من الإعراب.
- بيتها: اسم مجرور بحرف الجر "إلى" وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف.
- لما: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب متعلق بفعل "عادت".
- حل: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر، لأنّه من الأفعال التي تبنى على الفتح الظاهر في المضارع والماضي.
- الليل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، لأنّه اسم مفرد واقع بعد فعل مبني للمعلوم.
مثال توضيحي:
- عادت الموضفة الى بيتها عندما انتهت من العمل.
في هذه الجملة، "عندما" ظرف زمان منصوب بـ"ما"، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. و"انتهت" فعل ماض مبني على الفتح الظاهر، و"من العمل" جار ومجرور متعلق بـ"انتهت".
ملحوظة:
-
يمكن أن نعرب "لما" في الجملة الأولى ظرفاً سببياً، أي أن سبب عودة الموضفة إلى بيتها هو حل الليل. وفي هذه الحالة تكون الجملة مفسرة، وعلامة نصب "لما" الفتحة الظاهرة.
-
مثال توضيحي:
-
عادت الموضفة الى بيتها لما حل الليل، حتى تنام.
في هذه الجملة، "حتى تنام" جملة تفسيرية لا محل لها من الإعراب، و"لما" ظرف سببي منصوب بـ"ما"، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.